مجلة التحكيم العالمية تصدر الكترونياً
يوقّع الدكتور عبد الحميد الأحدب، ناشر مجلة
يوقّع الدكتور عبد الحميد الأحدب، ناشر مجلة
ثر تصريحه بأنْ لا مشكلة لديه في اللّقاء مع رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون إذا كان هكذا لقاء سيُسهم في الحدّ من الانتشار النووي، وهو لقاء لو حَدَث فعلاً يمكن أن يشكّل منعطفاً غير مسبوق في السياسة الخارجية للولايات المتّحدة الأميركية، قام دونالد ترامب، المرشَّح الرئاسي المحتمَل عن الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية القادمة في تشرين الثاني (نوفمبر) 2016
مرّة جديدة يتجدّد هذا الحوار الممجوج عديم الفائدة حول الإسلام والمسلمين، وهل كان العالم مقدّراً له أن يكون أكثر أمناً وسلاماً لو غاب عن المشهد كلٌّ من العقيدة والأتباع، وهي علامة استفهام ارتفعت في عنان السماء منذ أربعة عشر عاماً تحديداً، أي بعد ما جرى في الحادي عشر من سبتمبر ( أيلول) من العام 2001
شكّل الاستفتاء على بقاء بريطانيا في الاتّحاد الأوروبي، أو الخروج منه، مفاجأة بريطانية وأوروبية ودولية. ستكون لهذا الخروج مضاعفات محليّة وخارجية، منها ما يعتبره أنصار الخروج إيجابيّات ستحصدها بريطانيا، ومنها ما يعتبره أنصار البقاء مغامرة ستدفع بريطانيا أولاً أثمانها السلبية، ومعها الاتّحاد الأوروبي ثانياً. ما الذي أفضى إلى هذه النتيجة؟
سُذّج جدّاً أولئك المفكّرون الذين يفصلون بين الأدب والفكر، أو بين القصيدة والأطروحة الفكرية والفلسفية، أو حتّى بين الفكر ولغة الموسيقى الباعثة على سحر التعليل والتأويل. وربما كان توصيف
أحاديث المؤتمر مجتمعة دارت حول أفكار جوهرية على صلة بالنّظام العالمي وأزمة الوجود ونهوض لغة الحرب من خلال المواجهات التي يشهدها العالم، بما في ذلك عودة الصراع بين حلف شمال الأطلسي وروسيا، وظهور نزعات عدوانية قد تؤدّي إلى حرب عالمية ثالثة، فضلاً عمّا يتمّ استقراؤه في مواجهة الولايات المتّحدة مع الصين والأحداث التي تجري في بحر الصين الجنوبي…
أثبتت التجارب المُعاصرة للشعوب – أي في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية – أنّه حيث يوجد دولة قويّة، تسيرُ عجلة الحياة برشاقةٍ وانسياب، وعندما تكون الدولة ضعيفة – أو غير موجودة – ترتبكُ العجلات
في مرحلة تاريخيّة متقدّمة، صنع العرب القوارب من الجلود أو جذوع الأشجار المجوَّفة أو غير ذلك من موادٍ مُلائِمة، وأخذوا يجوبون المياه الهادئة بالمجداف القصير، ويصيدون السمك ويغوصون طلباً للّؤلؤ
تشير أحداث الحراك الشبابي التي بدأت في عدد ليس بقليل من دول منطقتنا العربية مع نهاية عام 2010 وبداية عام 2011، والتي ما زالت تداعياتها مستمرّة حتّى يومنا هذا