الولايات المتّحدة في عين العاصفة
تتواصلُ الحملةُ لانتخاباتِ الرئاسة في أميركا التي ستجري في الخامس من تشرين الثاني (نوفمبر) 2024 بين المعسكر الجمهوري، الذي يقوده دونالد ترامب، والديمقراطيين الذين تجمّعوا خلف ترشيح نائبة الرئيس كامالا هاريس.
تتواصلُ الحملةُ لانتخاباتِ الرئاسة في أميركا التي ستجري في الخامس من تشرين الثاني (نوفمبر) 2024 بين المعسكر الجمهوري، الذي يقوده دونالد ترامب، والديمقراطيين الذين تجمّعوا خلف ترشيح نائبة الرئيس كامالا هاريس.
ثمة استخدام لمنظّمة عسكرية لشنّ الحرب. ومن هذا الواقع ينشأ سؤالان: الحرب لمن، والحرب ضد من؟
قال خافيير سولانا (الممثّل السامي للاتّحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في أعوام 1999-2009) ذات مرّة، إن الدفاع الأوروبي يتحرّك
يتضمّن ذلك قيام كلّ دولة إفريقية تدريجيًا، ومن تلقاء نفسها، من دون تفاوض، بتحديد المنتجات التي توافق على استيرادها من الدول الإفريقية الأخرى الأعضاء في زليكاف، مع رسومٍ جمركية ضئيلة أو معدومة. وهذا رهان كبير: الجميع يأملون أن يؤدّي هذا التكامل القاري من خلال التجارة، أي تكثيف الروابط التجارية بين البلدان الإفريقية، إلى دعم التنمية في هذه البلدان.
في عام 1903، ظهرت في روسيا مقتطفات من كتاب صغير بعنوان
في مواجهة فقدان فرنسا لنفوذها في أفريقيا وتقلّص حصّتها في السوق(2)، تعهّدت الحكومة، في السنوات الأخيرة، بتنشيط سياستها التجارية تجاه القارة. والاستراتيجية واضحة نسبيًا: فبعد مرور ستين عامًا على الاستقلال، أصبح من الملحّ أن نذهب إلى ما هو أبعد من المفهوم الكلاسيكي للمساعدات لنبني مفهوم الاستثمار من أجل التنمية.
اِنضمّت السويد وفنلندا إلى حلف شمال الأطلسي. هل ستكون سويسرا هي التالية؟
بعد مرور ما يقرب من عقدٍ من الزمن على حربها الناجحة ضد الإرهاب في مالي، طوت فرنسا صفحةً من تاريخها العسكري في إفريقيا. فقد جاءت نهاية عملية برخان، في ربيع 2021 في سياق وضع استراتيجي متدهور بشكل خاص.
البلدان التي يعتمد ناتجها المحلّي الإجمالي بشكل أقل على الموارد الطبيعية (النفط أو التعدين أو السياحة أو غيرها) يكون أداؤها أفضل من تلك التي يعتمد اقتصادها بشكلٍ شبه كامل على استغلال الموارد الطبيعية.
في القمة السادسة للاتّحاد الأوروبي والاتّحاد الإفريقي (17 و18 شباط/فبراير 2022) التي انعقدت في بروكسيل(1) اتّفق القادة الأفارقة والأوروبيون على رؤيةٍ مشتركة لشراكة متجدّدة.