حياةٌ هانئة بين دَفَّتَـــي كتاب
بين تظاهرتَين كُبريَيْن في بيروت هذه الأَيام: الدورةِ الثالثة والعشرين من معرض الكتاب الفرنكوفوني بشعار
بين تظاهرتَين كُبريَيْن في بيروت هذه الأَيام: الدورةِ الثالثة والعشرين من معرض الكتاب الفرنكوفوني بشعار
رحل الملحّن والشاعر والمغني الكندي ليونارد كوهين (1934 ـ 2016). إسرائيل حزينة. محبّو الموسيقى والشعر حزينون أيضاً، لكن لأسباب مختلفة جذرياً. الدولة المجرمة، الدموية والعنصرية حزينة لخسارة أحد أبرز ملمّعي صورتها أمام العالم.
متروفون هو محطة جديدة في «المترو»، تكرّم في كلّ مرة فناناً لبنانياً ترك بصمة ما في تراث الأغنية اللبنانية، لكنه لم يأخذ حقه في التسويق. ويتألف «متروفون» عادة من مجموعة موسيقية مختلفة في كلّ مرة، بحسب الريبرتوار الذي تتم استعادته. سبق لـ «متروفون» أن كرّم وداد في شهر حزيران (يونيو) الماضي، فطروب وجمال، وسمير يزبك، فيما يخصص هذا الشهر للفنانة منى مرعشلي.
لم ينس عملاق محركات البحث غوغل أن يوجّه تحية خاصة للفنان اللبناني الراحل وديع الصافي في ذكرى ميلاده الذي يصادف اليوم 1 تشرين الثاني/ نوفمبر
ستُعرض للبيع في المزاد مجموعة رائعة من أعمال بيكاسو السيراميكية اقتناها الممثل والمخرج البريطاني الراحل اللورد ريتشارد اتنبره اقتناها على مدى 50 سنة.
يدعو مركز التراث اللبناني إلى لقاء خاص في الجامعة اللبنانية الأميركية LAU لندوة مميزة عن طليعة النحت التجريدي في العالم العربي سلوى روضة شقير، بمناسبة بلوغها اﻟ 100 سنة.
ألّف ميشال جبر نصًا بعنوان كيفك يا ليلى في العام 2010. كان لا بدّ من مناسبة مهمّة ليرى هذا النص النور على خشبة المسرح من إخراجه. عند الثامنة والنصف مساء اليوم ستقف الممثلة نيللي معتوق لتؤدّي دور ليلى احتفاءً بمرور عشرين عامًا على مسرح المدينة.
تدعو جمعيّة دار الأمل بالتعاون مع وزارة العمل ووزارة الشؤون الاجتماعيّة وبدعم من البرنامج الاقليمي للتنمية والحماية RDPP للمشاركة في لقاء للتعريف عن مشروع مكافحة أسوأ أشكال عمل الأطفال السوريين المهجرين والبيئات الحاضنة الللبنانيّة.
في عدد آب (أغسطس) 2016 من دوريّة كورّييه أنترناسيونال الفرنسية (Courrier international)، تصدّر العنوانان التاليان الغلاف: المُدن تستحوذ على السلطة
لم يخلع شربل فارس، يوماً، ثوب الحنين نحو مسقط رأسه «صربا» (جنوب لبنان)، بالرغم ممّا منحته إيّاه العاصمة من مجالات عمل وطموح فني، في الرسم والنحت، وكذلك في الصحافة والكتابة والنقد والمعارض، إذ كلما لاحت أمامه بارقة أمل في العودة إليها، أسرع مهرولاً ليبني فيها حلماً يراوده منذ اليفاعة، وربما منذ الطفولة. لذلك لم يكن غريباً بعد تعثّر حلم المعرض الدائم، المتحف، في «واحة» جدّه «الدقّاق» منذ عشرين سنة، لأسباب مختلفة، منها الأمنية وربما السياسية، أن يشرّع حديقة بيت «التقاعد» الذي بناه أخيراً في صربا، لتكون معرضاً مفتوحاً لأعمال النحت والرسم، من جديده وقديمه، تحت عنوان «في محراب الريشة والإزميل».