المآسي في كتب الشرق الحديثة
في أيّامنا هذه أقفلَ مخلوقٌ مجهريّ يُدعى كورونا المسارحَ، والمدارسَ، ودورَ السينما، والمطاعم، ومعارضَ الكتب وجميع الصروح الثقافية. وإذا ما استعدنا ما حصل في زمنٍ سبق، نرى أنّ الأهوال والمآسي كانت منبعًا للإبداع الثقافي وبالأخصّ الروائي.