حلف شمال الأطلسي وروسيا: الحديث عن «حرب باردة جديدة» أمر مغرٍ، ولكنه خطأ
هل أعادت الحرب المستمرّة منذ عامَين في أوكرانيا إحياء غرض منظّمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، التي تأسّست في الرابع من نيسان/إبريل 1949، أي قبل ما يقرب من خمسةٍ وسبعين عام؟
هل أعادت الحرب المستمرّة منذ عامَين في أوكرانيا إحياء غرض منظّمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، التي تأسّست في الرابع من نيسان/إبريل 1949، أي قبل ما يقرب من خمسةٍ وسبعين عام؟
سيجري انتخاب 81 نائبًا فرنسيًا (من إجمالي 720) لعضوية البرلمان الأوروبي في 9 حزيران/يونيو 2024. وهي أكبر كتلة بعد ألمانيا (96 نائبًا).
الولايات المتّحدة الأميركية، وكما يكشف عائدون منها لـ»الجمهورية»، تتقاطع مع فرنسا، وسائر الدول الصديقة، لناحية دعم لبنان واستقراره، إلّا أنّ حدود مقاربتها للملفّ اللبناني لا تتجاوز النقاشات مع الأصدقاء، على شاكلة اجتماع باريس.
الانتخابات الفرنسية كانت دائمًا مسألة معقّدة، وقد يكون الجزء الأكبر من تعقيداتها عائدًا إلى فرادة النموذج الفرنسيّ الاقتصاديّ والسياسيّ تاريخيًا. كيف يُمكن اختصار هذه الفرادة؟
تأتي الانتخابات الرئاسية الفرنسية في لحظةٍ تاريخية حساسة. فالرئيس إيمانويل ماكرون، بانتخابه في عام 2017، كسر هيمنة الأحزاب التقليدية للجمهورية الخامسة، ووعد بتجديد الحياة السياسية الوطنية وتحديث المؤسّسات وإطلاق النموّ الاقتصادي.
ماذا عن جديد ستيبان بانديرا في خضم الصراع الروسيّ-الأوكرانيّ الحاليّ؟
هل ترمز الحرب العالمية الثالثة إلى وقائع معيّنة؟
بين سدّ أتاتورك وسدّ النهضة أوجه تشابه، وما بين التجربتَيْن فاصلٌ زمنيٌّ يمتدّ إلى ثلاثين سنة. الأولى قادتها تركيا في ثمانينيّات القرن الماضي مع سورية والعراق المُتشاركتَيْن في مياه نهر الفرات.
فُتحت في شهر حزيران/ يونيو الماضي، جبهةٌ جديدة في الحرب الباردة بين الصين والولايات المتّحدة، هي جبهة مشاريع البنية التحتيّة؛ حيت أَطلقت مجموعةُ الدول السبع مُبادرةَ
أطاحت فضيحةٌ كبيرة يوم أمس الخميس، رئيسة مجلس النواب النروج Eva Kristin Hansen بعدما تبيّن أنها تستعمل شقّةً مساحتها خمسون مترًا مربّعًا عائدة للدولة يُمكن لرئيس مجلس النواب استخدامها إذا كان منزله الخاص يبعد عن البرلمان ٤٠ كيلومترًا، فيما منزلها يبعد ٢٩ كيلومترًا...