هل هذا تلـﭭـزيون؟ أَم كراكوز صندوق الفرجة
ينشغل الإِعلام هذه الأَيام بمشكلةِ برامجَ تبثُّها محطات تلفزيونية، فيها عروضٌ استفزازية يعترض عليها معظم المشاهدين، وتدور حولها مماحكاتٌ بين مسؤُولين وغير مسؤُولين، على أَنه
ينشغل الإِعلام هذه الأَيام بمشكلةِ برامجَ تبثُّها محطات تلفزيونية، فيها عروضٌ استفزازية يعترض عليها معظم المشاهدين، وتدور حولها مماحكاتٌ بين مسؤُولين وغير مسؤُولين، على أَنه
حق التجربة في الفن – حق مطلق ومقدس ، ومن دون ذلك ، يتحجر الفن في قوالب جامدة ومحنطة ، ويصبح عاجزاً عن الوفاء بحاجة التعبيرعن هموم اللحظة الحضارية ، والكشف عن التناقضات الجوهرية للواقع الإجتماعي ، والنفاذ الى أعماق الحياة ، دائمة التغيّر والتحول.
أنثى، كلمة رافقتني منذ نعومة أظافري لحين بلوغي سن الرشد، ينادونني بها الأهل، الأقارب والأصدقاء أينما ذهبت وماذا فعلت، حتى باتت بالنسبة لي شبح يسيطر على حياتي لما تحمله معها من كمٍّ هائل من الممنوعات
لا يُخفى على أحد عداء الرئيس الأميركي دونالد ترامب لحزب الله. هذا العداء تمّ إثباته من خلال سياسة ترامب تجاه إيران وإسرائيل. وكنتيجة لهذا العداء، من المُتوقّع أن تخرج إلى العلن لائحة عقوبات أميركية ستطال العديد من اللبنانيين بحجة علاقتها مع حزب الله وأنشطته، كما وهناك إحتمال لمواجهة جديدة في الجنوب مع وجود أطراف جديدة.
لا أزال أذكر، خلال إقامتي في فرنسا لتحضير أطروحتي في التاريخ المعاصر، دفاع بعض من مثقَّفي فرنسا، ومنهم من هو على علاقة وطيدة بالفضاء العربي، عن ما أسموه بالإسلام المعتدل.
قد يكون مفاجئاً، للوهلة الأولى، أن تقع على إعلامي مخضرم ومتمرس في الكتابة الصحافية، وهو يُضبط متلبّساً بحبّ الثقافة والبحث والتقصي. لكن ما فعله طوني عيسى في كتاب جديد له هو شهوة الموت - بذور الإنتحار عند خليل حاوي هو دليل إضافي على ان الاكتناز الثقافي هو ممرّ إلزامي للصحافي المتمكن.
إياكم أن تخسروا الموارنة، فهم جماعة متشبثون بالأرض ومن كان متشبثا بالأرض هو وطني حتما حتى لو تباين فهمه للوطنية مع فهمكم
أيها الرفاق لن نثور لنتبع سياسياً محترفاً يستغلنا ويغدر بنا، او لنؤيد فكرة تقسّمنا وتفرقنا. كذلك لن نعالج مظهراً فرداً لمأساة شاملة نعيشها ودوامة يكاد يجرفنا تيارها ويغرقنا...
يعيش لبنان على هامش الاتصالات والاجتماعات المُتعلّقة بصياغة قانون إنتخاب جديد. وعلى الرغم من مرور سنين على مناقشة هذا الموضوع، إلا أن الطبقة السياسية لم تتوصّل حتى الساعة إلى صيغة تلائم الأحزاب. فما هي تداعيات صيغة القانون على النمو الاقتصادي وعلى التنمية الاقتصادية؟