البطاقة الصحية قبل البطاقة الانتخابية
الصحة، حاجة وطنية لا خيار. مع اقتراب العرس الوطني للانتخابات النيابية، أبحث بين السطور دائمًا عن ماهية المؤثرات على صوت المواطن المتعطش للتغيير!
الصحة، حاجة وطنية لا خيار. مع اقتراب العرس الوطني للانتخابات النيابية، أبحث بين السطور دائمًا عن ماهية المؤثرات على صوت المواطن المتعطش للتغيير!
تداوَلَ الإِعلامُ قبل أَيامٍ نتائجَ دراسةٍ جِـيـنـيّـةٍ أَظهرَت أَنّ اللبنانيين في معظمهم متحدِّرُون من الكنعانيين الذين لاحقًا سـمّاهم اليونان
ذات مساء، وفي المقهى المعتاد إيّاه على بحر بيروت، فجأة ظهر موسى وهبه بعد طول غياب، قيل إنّه أمضاه في العلاج المتكرّر للمرض الذي دهمه. كان وزنه قد خفّ، هو الخفيف الوزن الجسديّ أصلاً؛ وكان الخبيث قد نال منه وَهَناً وشحوباً وبعض ضآلة؛ لكنّ موسى كان جسوراً على مرضه وقويّاً في تحدّيه لشبكة مفاعيله.
أخذ موضوع قضية شطب القضية الفلسطينية من المناهج التعليمية المدرسية في الإعلام اللبناني بعض الأخذ والرد انطلاقًا من اعتبارات عديدة، اغلبها ذو طابع سياسي. الا ان هدف دراستنا هنا هو الاحاطة بهذا الموضوع من بابه العلمي، بشقيه الأكاديمي والتاريخي. ولكن قبل الشروع في ذلك لا بدّ من فصل هذا الموضوع التربوي عن التجاذبات السياسة، لذلك علينا بدايةً التعريف علميًا بالقضية الفلسطينية.
وَصفَت إسرائيل حِزبَ الله بأنّه حرَكة براغماتيَّة تستخدم القوّة بحكمة، وأميركا بدأت تنظر إليه بعد حربِ سوريا بأنّه (فائض قوَّة)، ومع أنَّ حِزبَ الله لا يمارس إرهاباً عبَثيّاً دمويّاً شبيهاً بممارسات القاعدة وبَناتِها، فقد أدرَجَته الإرادة الغربيَّة على رأس اللاّئحة الشّيطانيَّة. وممّا لا شكّ فيه أنّ حزبَ الله هو الحَرَكة الجهاديَّة الأكثر سطوعاً في العقود الثلاثة الأخيرة، إن في الميدانِ الإقليميّ أو في الرَّدهاتِ السّياسيَّة الدُوَليَّة.
في منعرجات
من القاهرة أَنَّ العاصمة المصرية تَحتفل بمرور١٥٠ سنة على إِنشاء
وردتني أَمس صورةٌ لكنيسة في سانتا فيه - نيومكسيكو، شرح لي صديق مرسلُها أنها تعود إلى 1872، أي نحو 150 سنة، وأنّ فيها سلّمًا خشبيًا ذا أدراج لولبية عالية جدًّا، مبنيةٍ بشكل مذهل من دون مسامير ولا براغٍ ولا أي دعم من عمود أو سند من الأرض حتى أعلى درجاته، كأن السلم كعلّق في الهواء، ومع ذلك يحتمل أوزان الصاعدين إليه من دون اي خطر أو اهتزاز.
قرأْتُ في
تنظرون في جريمة سيذكرها التاريخ، وبالتالي حكمكم سيدخل التاريخ. ليس لأنها فرضت نفسها على التاريخ بعد 34 سنة ولا لأن التاريخ فرضها بعد 34 سنة نصراً للعدالة والحق والحقيقة بل لأن صورة للجرائم التي ترتكب في العالم الثالث من الطغاة والديماغوجيين وتبقى بلا عقاب.