لَـرُبَّ مَيتٍ غدا حَـيًّـا بِــهِ الـحَجَـرُ ...كي ينطِـقَ الحجر ويَسمَعَ البَشَر
لـم يَعُد الهاتف الخَلَوي وسيلةَ اتصال فقط، ولا تسليةً لِهدْر الوقت في كتابة رسائل نصية إِلكترونية تافهة وتَلَقّي صُوَرٍ وأَفلام، بل هو ذو مردود تثقيفيّ بتطبيقاته التثقيفية العلمية.