في قراءة النصّ الدينيّ
لا دين من دون نصوصٍ دينيّة، ولا مُمارسة دينيّة من دون نصوص أو تعاليم. وقد وُلد النصّ الدينيّ في البداية بسيطًا سمحًا متجرّدًا من التكليفات، وحتّى خاليًا من الشعائر، وبعيدًا عن الطقوس، وهذه جاءت في مرحلةٍ لاحقة بعيدة زمنيًّا أحيانًا عن تاريخ النصوص الدينيّة، وربّما غير مُطابِقة بمعانيها أحيانًا أخرى.