ثورة الخليوي التي أكلت أولادها
عندما كانت الكونتيسة جان دو باري، العشيقة السابقة للملك لويس الخامس عشر، تصعد إلى المقصلة بتاريخ ٨ كانون الأول ١٧٩٣ أيام الثورة الفرنسية، قالت للجلّاد، على حدّ ما روى التاريخ:
عندما كانت الكونتيسة جان دو باري، العشيقة السابقة للملك لويس الخامس عشر، تصعد إلى المقصلة بتاريخ ٨ كانون الأول ١٧٩٣ أيام الثورة الفرنسية، قالت للجلّاد، على حدّ ما روى التاريخ:
يطلّ علينا بعد أيام أمين سرّ دولة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين، وهو أول مسؤولٍ في الكرسي الرسولي بعد البابا.
لم يربح لبنان شيئًا من حرب الجنوب. لأنها ليست قضية كلّ لبنان. فلبنان ليس قضايا مجزأة. إنه يُؤخذ بمجمله وإلّا فالمُجزئون خاسرون حتمًا ومعهم لبنان. هذا ما حصل، والوقائع تدلّ على ذلك: موت ودمار في غزّة وفي جنوب لبنان.
قضى الأب فرنسيس، الكاهنُ الغيورُ والعاملُ المضحّي بأثمن ما في الوجود، معظمَ حياته في الدفاع عن نظام بشريّ مؤسّساتيّ، مكرّسًا العزوبيّة ونائيًا عن الحياة العائليّة الطبيعيّة. هو الكاهن المشرقيّ المنشأ والروميّ الهوى، الضائع بين تقليدٍ شرقيّ وآخرَ غربيٌّ، يلتقيان في تكريس أسرار الكنيسة ويختلفان عاموديًّا في تطبيق سرَّي الكهنوتِ والزواج.
بعد الأخذ والردّ فيما يتعلّق باستمرار انتساب النائب آلان عون إلى التيّار الوطني الحرّ، يقول المقرّبون منه بأن الحالة التي وصل إليها رئيس التيّار جبران باسيل أصبحت تنذر بالخطر عليه كما على الرئيس ميشال عون وعلى التيّار الوطني على العموم.
- الأُولى أَنَّ أَكثرَ الطبعات انتشارًا بين ترجمات
لم ينشأ لبنان على درج قصر الصنوبر عام ١٩٢٠. ولم يولد على موائد كبار ذلك الزمان. ولا كان صنيعة تفاهماتٍ بين الذين تقاسموا النفوذ في الشرق. وهو لم ينشأ ليتبدّل.
قتل القدّيس جاورجيوس، بحسب الأسطورة، التنّين حوالى سنة 280 م. على ضفاف نهر بيروت، وأعلَنَه قدّيسًا البابا جيلاسيوس الأول سنة 494 م.
منذ أن بدأ العقل البشري يعي وجوده والكائنات المحيطة به، بدأت تساؤلاته عن هذا الوجود وعن ظواهر الطبيعة وبدأ القلق والعطش والتوق للإجابة عن هذه التساؤلات الوجودية وبدأ البحث عن إجابات تروي عطشه وتسكن قلقه.