التّاريخ بين الطوائف والطائفيّة
أوضح المؤلّف في الجزء الأول من كتابه، أنّ لبنان تمتّع بكيانٍ شبه مستقل قبل كلّ الدول المجاورة المتعارف عليها حاليًّا وتمتّع هذا الكيان بتكوين بُنيوي يعتمد على الطوائف المسيحيّة والإسلامية وتزلّمها لقوى خارجية منحتها الأمان شارحًا التعدّديّة الثقافية التي ارتبطت بالدين والسياسة.