ما كان متوقعا ناله لبنان، وهو التضامن اللفظي في موضوع أزمة النازحين السوريين ومكافحة الارهاب، باعتباره موضوعا يهم كل العرب وكل العالم، مرفقا بالدعوة الى استقرار لبنان وانتخاب رئيس للجمهورية. أما الترجمة بالدعم المالي، فقد كان مصيرها
بدا واضحاً أن الدعم المباشر للبنان سيغيب عن البيان الختامي للقمة، إذ اكتفى بدعم الجهود القائمة في مساعدة اللاجئين
في جلسة
رئيس الحكومة تمام سلام، يستعدّ للسفر إلى موريتانيا للمشاركة في القمة العربية نهاية الأسبوع، حاملاً إلى القادة العرب طلب لبنان مساعدته على مواجهة أكثر الملفات ثقلاً عليه
بعدما غاب ملف الإنترنت عن التداول لأسابيع، عاد الى الضوء من بوابة لجنة الإعلام والاتصالات النيابية، لتتكشف مع نهاية جلستها، أمس، وقائع إضافية في هذه القضية، المتشعبة الأبعاد والشبهات، والتي يقدّر مطلعون أنها رتّبت على الدولة خلال عامين ونصف هدراً مالياً، يقارب مبلغ النصف مليار دولار!
أقر مجلس الوزراء في جلسته الثانية، أمس، المخصصة للوضع المالي، وبإجماع الوزراء ضرورة إقرار الموازنة العامة للدولة للعام 2017 وفقاً للأصول وخلال المهل الدستورية، ومتابعة البحث في الجلسات اللاحقة بسائر المقترحات الآيلة الى معالجة الوضع الاقتصادي والمالي، ومنها إجراء الاصلاحات البنوية في مالية الدولة، لا سيما اقرار سلسلة الرتب والرواتب وإصلاح قطاع الكهرباء والاصلاحات الضريبية، وإطلاق قطاع النفط والغاز والحوكمة السليمة لمحاربة الفساد.
يتحدث التقرير عن امكان وجود خلايا ارهابية نائمة في تجمعات اللاجئين، محذراً من تكرار حادث القاع، وخصوصاً اذا تبين ان الانتحاريين قدموا من مشاريع القاع بعكس ما تعلنه مؤسسات أمنية لبنانية، لان من شأن ذلك ان يزيد التباعد مع اللبنانيين والعنصرية ويدفع الى اتخاذ اجراءات تضييق على السوريين
في ذكرى الرابع عشر من تموز وغداة زيارة وزير الخارجية الفرنسية جان-مارك ايرولت الى لبنان، استقبل برنامج كلام الناس والاعلامي مرسال غانم السفير الفرنسي في لبنان إيمانويل بون للحديث عن آخر المستجدات السياسية المحلية والإقليمية لا سيّما للبحث في الشأن الرئاسي ودور فرنسا في هذا السياق.
الكلام الكثير على فوائد البدء باستثمار النفط في لبنان حالياً لا يُقنع الكثيرين. فهناك خبراء يُحذّرون من سلبيات يصعب تجنّبها وخسائر لا يمكن تعويضها. ولدى هؤلاء مبرِّرات واضحة للمخاوف.
كان شهر رمضان المبارك وقتا للتفكير في أهمية التسامح والتنوع وقبول الآخربغض النظر عن الدين أو العرق أو الخلفية
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
.jpg)
.jpg)
.jpg)
