توجّه حسين يوسف باسم أهالي العسكريين المخطوفين لدى تنظيم داعش، برسالة إلى قائد الجيش العماد جان قهوجي، قال فيها: باسم الشرف والتضحية والوفاء، اتقدم بسؤالي الى قائد الجيش الذي نُجل وكلي ثقه بأنه لا يرضى باستقلال منقوص الكرامة، فعن أي استقلال نتحدث وبأي استقلال نحتفل وعسكريينا في الجيش عماد كرامتنا وحماة ارزنا وشعبنا في الاسر، فكيف نرضى بهذا الاعتداء؟.
برغم انشغال الجيش في مقارعة الإرهاب التكفيري عند الحدود الشمالية والشرقية وفي الداخل ومنعه من تحويل لبنان الى ساحة للإرهاب، لم يهمل الخطر الأساس المتمثل بالعدو الاسرائيلي، ولذلك تبقى عينه مفتوحة ولا تتلكأ في متابعة أي إشارة أو معلومة تصب في خانة ملاحقة شبكات الموساد.
سلطت حادثة توقيف دورية من المديرية الإقليمية لأمن الدولة عصابة تعمل على تهريب البضائع الفاسدة بين لبنان وسوريا، الضوء على ملف التهريب الناشط عبر الحدود الشمالية.
في المقابل، أكدت مصادر مطلعة في تيار المستقبل انه حتى ليل أمس الأحد لم تكن محركات التأليف قد عادت الى عملها الطبيعي، ولم يحصل تواصل بين مدير مكتب الرئيس المكلف نادر الحريري ووزير الخارجية جبران باسيل في اطار متابعة العمل على تذليل العقبات في طريق الحكومة، وذلك لوجود باسيل خارج بيروت في نهاية الاسبوع.
وبمعزل عن السجال مع الجنرال، كان بري الممتعض من شروط البعض، يدفع في اتجاه تبديل قواعد التأليف، وهو طلب من معاونه السياسي الوزير علي حسن خليل الاتصال بالحريري وإبلاغه بـ
- نقل زوار رئيس حكومة سابق في دولة عربية عنه تخوفه من تقسيم محتمل للعراق يمهّد لتقسيم دول أخرى في المنطقة - النهار
زمن الفرض والرفض الذي كان يمارس علينا ولّى، وما بعد ٣١ تشرين الاول ليس كما قبله
تعثّر المساعي لتأليف الحكومةأما التطور الآخر الذي سجل في كواليس مفاوضات تأليف الحكومة، فتمثّل في تلميح بعض المعنيين الى ان السعي الى تجاوز مأزق التعقيدات القائمة أعاد الى الطاولة إمكان نفض الغبار مجدداً عن خيار تأليف حكومة من 30 وزيراً بدل 24 إذا بلغت الأمور حدود التهديد بتمادي التأخير في ولادة الحكومة الى ما يتجاوز الحد المعقول.
- قال الخبير الدستوري حسن الرفاعي إن رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة يخالفان الدستور في عملية تأليف الحكومة. - النهار
تداولت أوساط سياسية تشكيلة ببعض الاسماء والحقائب تضمنت: علي حسن خليل - المال، حسن اللقيس -التربية، علي عبدالله، علي فياض وحسين الحاج حسن، جبران باسيل - الخارجية،...
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
