الخارجيّة: 3 جرحى من أصل لبناني في هجوم اسطنبول
أفادت وزارة الخارجية في بيان
أفادت وزارة الخارجية في بيان
صحيح أن الجو الاقليمي لا يشهد ملامح تسوية كبرى، لكن الامور أثبتت ان لبنان يستطيع أن يحمي نفسه من النيران المشتعلة في محيطه، وأن المسؤولين اللبنانيين تمكنوا من حماية البلد، ومن التفاهم على تحصينه ومن العمل في اتجاه النهضة الاقتصادية والاجتماعية، وأن يتم ترك الامور الكبرى والأزمة السورية إلى تاريخ مؤجلّ. وكل ذلك، بحسب المصادر، جاء ليثبت ان الأوان آن للسعي إلى خلاص لبنان، الذي فيه نيّات صادقة للتفاهم والاتفاق.
أوقفت المديرية العامة للأمن العام، في إطار متابعة نشاطات المجموعات الارهابية والخلايا النائمة التابعة لها، وبنتيجة عملية رصد دقيقة وبناء لإشارة النيابة العامة المختصة، المدعو (خ.م) من الجنسية السورية لإنتمائه الى تنظيم ارهابي.
توقعت ان تكون الجلسة الاولى للحكومة بعد نيلها الثقة الاربعاء في الرابع من الشهر المقبل. كما توقعت ان يكون على جدول أعمال الجلسة التالية في 11 كانون الثاني بند يتعلق بتشكيلات ادارية. وأشارت الى أن أي تطور في الملف الاقتصادي مرهون بإقرار مشروع الموازنة.
واذ استرعى الانتباه تكثيف التحركات والمشاورات غير المباشرة حول وضع ملف قانون الانتخاب الجديد على نار حامية قبيل انطلاق عمل الحكومة، برزت مجموعة مواقف أمس من شأنها تأكيد الاتجاه العام نحو تسوية سياسية تأخذ بالنسبية والاكثرية في أي صيغة محتملة، الامر الذي يعزز الاقتناع بان الملف الانتخابي لن يكون منفصلاً عن التسوية التي ادت الى انتخاب الرئيس العماد ميشال عون ثم تشكيل حكومة الرئيس سعد الحريري.
أثبت اغتيال الشاب إبراهيم منصور أنّ القتلة المأجورين مستمرّون في تنفيذ أجندة توتير الوضع الأمني في مخيّم عين الحلوة.
- من غير الواضح كيف ستتصرف الدولة والقيادات الشيعية حيال تهديد آل جعفر بقتل ضابط وأربعة جنود بعد اغتيال الجندي القاق. (النهار)
تزامناً، وبعد طول ترقب، برز أمس إعلان المديرية العامة للأمن العام أنّ نتائج فحوص العينات المأخوذة من الجثث التي كانت قد وجدت في إحدى المناطق الحدودية مع سوريا، جاءت غير مطابقة للعسكريين المخطوفين
جزم مرجع أمني أن صاروخ أرض جو الذي عثر عليه قبل أكثر من شهر مع تنظيم