الانتقال من الـ 24 إلى الثلاثين وزيرًا عقّد عملية التأليف
في آخر معطيات المصادر المتابعة لهذه العملية، كما افادت النهار، أن التأليف يقف أمام عقدة توسيع صيغة الـ 24 وزيراً لتصبح ثلاثينية.
في آخر معطيات المصادر المتابعة لهذه العملية، كما افادت النهار، أن التأليف يقف أمام عقدة توسيع صيغة الـ 24 وزيراً لتصبح ثلاثينية.
ليلاً جرى التداول بتشكيلة من 30 وزيراً لم يتبناها أحد، لا على صعيد الأسماء ولا الحقائب، وأن كانت بعض الأسماء الجديدة طرحت على هامش البحث عن بدائل
- أكد نائب في مجلس خاص أن المهم لفريق 8 آذار حالياً ليس الحكومة وإنما قانون نسبي للانتخابات يغيّر المعادلة القائمة مطلع الصيف - النهار
حتى لو أمكن تجاوز العقبات والارباكات الاضافية الطارئة التي أملاها انتقال المشاورات الجارية من التركيبة الاولى الى الثانية بسرعة، فان ذلك لن يحجب اتجاهاً سياسياً واضحاً الى احلال توازنات يراد لها ان تشكل ثلثاً ضامناً أو معطلاً ضمنياً مهما أسبغ من تبريرات على فلسفة توسيع التمثيل التي يتعامل معها الرئيس المكلف بمرونة واحتواء لئلا تتعرض عملية التأليف لما يتجاوز التأخير الذي يكاد يشارف الخطوط الحمر لسريان مهل قانون الانتخاب النافذ اذا تجاوز مطلع السنة الجديدة.
- توقفت أوساط سياسية وقضائية عند قول وزير عدل سابق إن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان فقدت الكثير من صدقيتها بعد أن تأخرت سنوات من دون أن تقدّم أي نتيجة - النهار
علمت
حرق رئيس مجلس النواب نبيه بري باكراً النيّات المبيتة لبعض الأحزاب بإطالة المناقشات حول شكل قانون الانتخابات الى حين انقضاء المهل، ليفرض قانون الستين نفسه كأمر واقع، فأكد أن حركة أمل وحزب الله لن يقبلا أبداً إجراء الانتخابات النيابية على أساس قانون الستين، مجدداً مطالبته بقانون انتخابات على أساس النسبية.
- تحدث مصدر ديبلوماسي عن معلومات تفيد بأن تركيا تحضّر لموجة
لم يكن خبراً سارّاً أن يُستدعى أهالي العسكريين المخطوفين من قِبل تنظيم داعش إلى المستشفى العسكري لإجراء فحوصات الحمض النووي، بعد مضي أكثر من سنتين و4 أشهر على خطف أبنائهم من عرسال. ورغم التعميم على الأهالي بضرورة الحفاظ على السرّية، إلا أنّ الخبر لم يلبث أن سُرِّب، ولا سيما بعد تزامن الاستدعاء مع تداول معلومات تُفيد عن تسلّم الجانب اللبناني ست جُثث يُعتقد أنّها تعود للعسكريين المخطوفين لدى داعش.
غير أن رحلة فرنجية من بنشعي إلى عين التينة، تخللتها محطة بروتوكولية في بكركي، كان يراد لها أن تكون بمثابة تحية إلى بطريرك الموارنة الكاردينال بشارة بطرس الراعي الذي كان قد أسرّ أمام معاونيه يوم الخميس الماضي بعد مغادرته قصر بعبدا أنه مستعد للتحرك لتحقيق المصالحة بين عون وفرنجية ولو اقتضى الأمر أن أمسك زعيم زغرتا من يده وأرافقه إلى القصر.