لقاء الجمهورية: المعايير الدولية ضرورة نفطية والنسبية ضمانة الجميع
أكد لقاء الجمهورية خلال اجتماعه الدوري برئاسة الرئيس ميشال سليمان
أكد لقاء الجمهورية خلال اجتماعه الدوري برئاسة الرئيس ميشال سليمان
نعى رئيس كتلة المستقبل النيابية الرئيس فؤاد السنيورة عضو كتلة المستقبل النائب بدر ونوس قائلا:
«لا شيء يقيّم التمثيل الشعبي إلا الانتخابات النيابية»، القول لرئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل منذ أيام. وهو ربما يفترض أن أي انتخابات مقبلة ستضاعف عدد نوابه. ولكن، مع دخوله نادي اللامقترعين لرئيس الجمهورية ميشال عون والمعارضين لحكومة الرئيس سعد الحريري، يصبح حتى الاحتفاظ بمقعده في المتن الشمالي ترفاً غير مضمون. في الانتخابات النيابية عام 2009، كان الجميل صانع لوائح في المتن الشمالي، أبرز معاقل الكتائب، يزكي مرشحين ويستبعد آخرين، وتلهث القوات اللبنانية خلفه علّها تحظى بمقعد ماروني لمرشحها أدي أبي اللمع رغم إدراكها التام أن الحليف اللدود سيعمد إلى تشطيبه.
أصدر وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق قرارا سمح بموجبه،
توزع عدد النواب العشرين الذين اضيفوا بالتساوي بين المسلمين والمسيحيين. الا ان اكثر من نصف المسيحيين اضيفوا خارج جبل لبنان، حيث مركز الثقل الاساسي للقوى المسيحية.
القراران التاريخيان - النفط وإقالة عبد المنعم يوسف - خطفا الأضواء عن بند ــ فضيحة كان مدرجاً على جدول أعمال مجلس الوزراء. فالرئيس سعد الحريري سطّر
باشر حزب مسيحي خارج التحالفات القائمة اتصالات مع شخصيات مستقلة وأحزاب لا تربطها تفاهمات، للاتفاق على التعاون في الانتخابات النيابية المقبلة. (النهار)
دعا تحرّك #الكفاح_المهذب، اللبنانيين إلى إقفال خطوطهم الخلوية يوم الأحد في 8-1-2017، لدعم حملة #رح_سكّر_خطي.
ويتصدر جدول أعمال الجلسة، مرسومان يتعلقان بتقسيم المياه البحرية الخاضعة للولاية القضائية للدولة اللبنانية مناطق على شكل رقع (بلوكات) ودفتر الشروط الخاص بدورات التراخيص في المياه البحرية ونموذج اتفاق الاستكشاف والإنتاج والنظام المالي لهيئة ادارة قطاع النفط،
يبدو أن التمديد للمجلس النيابي ولاية كاملة راق لبعض القوى السياسية، فبدأت السعي إلى تمديد إضافي لمدة عام، بذريعة التحضير للانتخابات وفق قانون جديد، رغم أن ما يُعمل على إقراره يحسم نتيجة الانتخابات في العدد الأكبر من الدوائر.