بخلاف ما يشتهي دعاة التنظير السياسي والإعلامي إلى حاجة الجيش اللبناني لعملية تنسيق ومؤازرة خارجية وميليشيوية في سبيل تحرير الجرود اللبنانية، مع ما يختزن هذه الدعوة من غايات دنيئة غير بريئة تهدف إلى إعلاء قدر جيش الأسد و
الدول لم تعُد لديها ثقة ببعض المسؤولين بعدما رأت حجم الهدر والفساد في مؤسسات الدولة. (الجمهورية)
وسط هذه الأجواء، عادت سلسلة الرتب والرواتب بقوة إلى دائرة الضوء، مع بوادر مواجهة بين الرئاستين الأولى والثانية حولها، ففي حين لم يتخذ رئيس الجمهورية ميشال عون بعد أي خطوة عملية حيال قانونها الذي أحيل من مجلس النواب الى بعبدا، فإما أن يوقّعه أو يردّه الى البرلمان لدرس بعض جوانبه مجددا، دلّت مواقف الرئيس عون أمس الى ان الخيار الثاني بات غالبا.
من خارج جدول الاعمال، حضرت زيارات وزراء لسوريا ضيفاً ثقيلاً عكّر صفو
بدأت القصة بعدما رَسَبَ أكثر من أربعين تلميذ ضابط في امتحانات السنة الأولى. وهذه تُعدّ سابقة في الكلية العسكرية، إذ إن نسبة الرسوب لا تكاد تُذكر. وإثر ذلك، استنكر عدد من تلامذة الضباط الراسبين ما حصل، مدّعين أنّ عائلاتهم دفعت مبالغ طائلة مقابل تخرّجهم ضباطاً من الكلية الحربية.
اكد قيادي عسكري بارز سابق، ان معركة الجرود الشرقية ليست بالسهولة التي يتصورها البعض، وهي ستكون مكلفة، لكن ايا كانت الاثمان فان انجاز المهمة وتحرير الجرود سيوفر الامن والاستقرار في الداخل اللبناني بنسبة عالية. (الشرق)
جاءت مقررات المجلس الأعلى للدفاع بالأمس لترسم بالخط الأحمر العريض معالم سيادية غير قابلة للتأويل والتحليل في هذه المعركة، فلبنان ملتزم بحكومته وجيشه ومؤسساته الشرعية تحرير أراضيه المحتلة من الإرهاب بالتوازي مع التزامه
عاد الرئيس الحريري من الولايات المتحدة، بقرار واضح لاستمرار الدعم الأميركي للجيش اللبناني، وبأن برنامج العقوبات المقررة ضد حزب الله لن يكون بطريقة تؤذي مصالح حلفاء الولايات المتحدة في لبنان.
- قدمت حركة
ووفقاً لما توقعته
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
