أهم أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة 09 شباط 2018
- أصرّت قيادة حزب بارز على إجراء
- أصرّت قيادة حزب بارز على إجراء
بموقف رسمي صارم وصوت سيادي حازم لا يقبل الهوادة والهوان في الدفاع عن أرض الوطن وثرواته النفطية، قالت الدولة اللبنانية كلمتها بالأمس معلنةً التأهب سياسياً وديبلوماسياً وعسكرياً والاستنفار
كشفت المصادر المطلعة، ان الاتّصالات الديبلوماسية، تجري اساسا مع الجانب الأميركي، عبر نائب مساعد وزير الخارجية الأميركية السفير دافيد ساترفيلد الذي يقوم حاليا بزيارة للبنان تمهيدا للزيارة المرتقبة لوزير الخارجية الأميركية ريكس تيلرسون في 15 شباط الحالي ضمن جولة في المنطقة، تشمل إلى بيروت كلا من القاهرة وعمّان وانقرة.
- صدرت توجيهات للسياسيين والاعلاميين القريبين من
كم كنا نحن العونيون الذين انجذبوا لفكر العماد ميشال عون السياسي غير التقليدي ولشعاراته الطنانة والرنانة لناحية محاربة الإقطاع السياسي والتقليد الحزبي وذلك من خلال إيهامنا بأن
بسرعة وفاعلية لافتتَين، وصلت محاولة الاغتيال الفاشلة التي قام بها الموساد الإسرائيلي ضد أحد كوادر حركة حماس في لبنان محمد حمدان الشهر الماضي، إلى خواتيم غير معهودة في لبنان. فقد اكشتفت تحقيقات شعبة المعلومات بقيادة العقيد خالد حمود الخلية الإرهابية المنفّذة وكلّ حيثيات الانفجار، وطورد المنفّذون، وجرى استرداد أحدهم من تركيا، وسيقوا إلى القضاء العسكري، وادّعى عليهم مفوّض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي بيتر جرمانوس، وعلى الموساد الإسرائيلي.
وفي هذا الاطار وصل الى بيروت نائب مساعد وزير الخارجية الاميركي السفير ديفيد ساتيرفيلد حيث يجري اتصالات تتعلق في شكل أساسي بالوضع على الحدود الجنوبية وبالبلوك النفطي رقم 9، محاولاً منع عودة التوتر بين بيروت وتل أبيب بسبب الخلاف على ترسيم الحدود بينهما.
نتائج الاجتماع الثلاثي في قصر بعبدا طوت صفحة مؤلمة باتفاق على
- تستغرب أوساط ديبلوماسية عدم إيفاد الفاتيكان سفيره الجديد الى لبنان وتسأل عن السبب غير المعلن وراء هذا التأخير. (النهار) - تستمر المساعي التي يقودها قيادي بارز في
يجهد الوزير جبران باسيل لخلق هالة حول شخصه وموقعه، ليس في التيار الوطني الحر الذي يرأسه فحسب، بل لدى المسيحيين عموماً. من محاولاته التشبّه بالمسيح حين دخل أورشليم صاعداً على ظهر حمار في أحد الشعانين العام الماضي، إلى شريط الفيديو الذي تناول فيه رئيس مجلس النواب نبيه بري. لا يسعى باسيل إلى شدّ العصب المسيحي فحسب، بل إلى الظهور كشخصيّة مسيحيّة قويّة تستطيع