أهم أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 22 آذار 2024
• بدا إعلان كتلة
• بدا إعلان كتلة
سيشكّل الموقف من الأزمة الرئاسية محورًا أساسيًا من محاور «الوثيقة المسيحية» التي ستطرح اليوم على بساط البحث والتقرير النهائي تمهيدًا لإصدارها عن بكركي في اجتماعٍ سيعقد بعد ظهر اليوم في الصرح البطريركي برئاسة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي.
• يستمرّ وزير إعلام أحد الأحزاب في التحامل على اللبنانيين من كلّ نوع مما يسيء إلى علاقة الحزب الذي ينتمي إليه بشرائح مختلفة. وحادثة الإساءة تتكرّر معه مرارًا ما يضطرّه إلى الاعتذار من محازبيه دون غيرهم خوفًا من خسارة موقعه. (النهار) • لجأ وزيرٌ إلى إحدى محطّات التلفزة لتبرئة ساحته من أخبار تداول بها أكثر من مسؤول في الدولة ولم يعرف سبب تبرّع المحطّة بالدفاع عنه. (النهار)
بدا لافتًا التطوّر الذي تمثّل في الكشف عن توجّه رئيس وحدة الارتباط والتنسيق في «حزب الله» وفيق صفا إلى دولة الإمارات العربية المتّحدة الإثنين الماضي على متن طائرة خاصّة في زيارة نادرة لمسؤولٍ من «حزب الله» لأبو ظبي.
رأس رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي جلسة مجلس الوزراء في السرايا. ولفت في مداخلته في الجلسة قوله: «نحن في الحكومة همّنا الأساسي الإبقاء على هيكل هذه الدولة ومنع حصول أي تصدّع إضافي في بنيته إلى أن يتحقّق الوفاق السياسي الذي يتيح إجراء الإصلاحات المناسبة.
• أعلمت اللجنة الخماسية رئيس «التيّار الوطني الحرّ» النائب جبران باسيل أنها ستزوره بعد انتهاء شهر رمضان. (النهار) • لم تتّضح حتى الساعة حقيقة المواد القابلة للانفجار المشكوك بوجودها في طرابلس. (النهار)
دعا وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس الولايات المتحدة إلى الضغط على إيران ولبنان لسحب حزب الله إلى خلف نهر الليطاني، معتبرًا أن البديل عن ذلك سيكون حربًا شاملة.
يعقد مجلس الوزراء جلسة عند الساعة 10 من صباح اليوم اذا توفر النصاب لها، لبحث بنود مؤجلة من جلسات سابقة، فضلًا عن رفع الحد الادنى للأجور في القطاع الخاص الى 18 مليون ليرة لبنانية شهريًا.
• تأخّر عددٌ كبير من ذوي التلامذة عن اللحاق بأولادهم أمس لدى خروجهم من المدارس في بعبدا بعدما تمّ إقفال الطرقات وتحويل السير وتأخير المواطنين لتسهيل وصول مسؤول أمني إلى صالة إحدى الكنائس لتقديم واجب العزاء. (النهار) • يردّد مرجعٌ سياسي في مجالسه استحالة انتخاب رئيس للجمهورية قبل انتهاء الحرب، ويؤكّد أن كلّ ما يجري هو وقت ضائع والآتي أعظم. (النهار)
على رغم ضآلة الرهانات ومحدوديتها على امكان تحقيق أي خرق في الظرف الحالي في الجدار المسدود تماما للازمة الرئاسية والشلل الذي أصاب الجهود الداخلية والخارجية المتصلة بها، يثير التحرك الجديد الذي سيباشره سفراء مجموعة الدول الخماسية اليوم اهتماما سياسيا وديبلوماسيا واعلاميا واسعا نظرا الى عوامل عدة.