وزير المالية يعصر حزام النفقات
كان الوضع المالي يستحوذ على الاهتمام الرسمي، من بوابة ضرورة الإسراع بإقرار الموازنة، متضمّنة خَفضًا للنفقات بقيمة تعادل واحدًا في المئة من الناتج المحلي، في حدٍّ أدنى.
كان الوضع المالي يستحوذ على الاهتمام الرسمي، من بوابة ضرورة الإسراع بإقرار الموازنة، متضمّنة خَفضًا للنفقات بقيمة تعادل واحدًا في المئة من الناتج المحلي، في حدٍّ أدنى.
- تعيين مجلس إدارة جديد لمؤسّسة كهرباء لبنان مع إقرار الخطة الجديدة للكهرباء يعني إلزام المجلس سياسة لا شأن له بها أي مصادرة صلاحياته التقريرية سلفاً. (النهار) - زعيم وسطي في صدد زيارة دولة عربية فاعلة قد تتبعها جولات أخرى لمواكبة الوضعين اللبناني والاقليمي. (النهار)
أصدر وزير الداخلية السوري اللواء محمد الرحمون تعميمًا إداريًا يطلب فيه من قادة الوحدات ورؤساء المراكز الحدودية التقيّد بحسن استقبال اللّاجئين السوريين الذين غادروا البلاد عبر المعابر غير الشرعية الراغبين بالعودة إلى سوريا، إضافةً إلى إلغاء الإجراء الإداري المعمّم عنه سابقًا.
أعلن الوزير باسيل أن
استقبل عون، رئيس قسم العلاقات الخارجية، في بطريركية موسكو وكلّ روسيا، المتروبوليت هيلاريون، الذي قال:
ما بين زيارة وزير الخارجية الأميركية مايك بومبيو للبنان وزيارة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على رأسِ وفدٍ مقتضب إلى موسكو، مسافة زمنية قصيرة ولكن وسط أحداث وتطوّرات إقليمية أساسية ومشحونة.
ترك معين المرعبي وزارة شؤون النازحين «محروق القلب» على «صلاحيات ضائعة» بُحّ صوته مُطالبة بها، ولم ينلها. إذ لم تشذّ وزارة الدولة لشؤون النازحين عن رفيقاتها الست (باستثناء مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية)، كونها جوائز ترضية وُزِّعت في لحظة «محاصصة وطنيّة» ساهمت في تأليف حكومة الرئيس سعد الحريري الأولى في عهد الرئيس ميشال عون، ما استدعى توسيع مطارحها لكلّ المكوّنات، سواء أقرّ أصحاب العلاقة بذلك أم أنكروه.
- أجريت اتصالات عشية زيارة رئيس تيّار سياسي بارز للجبل لوقف حملات على مواقع التواصل الاجتماعي والتهدئة بعد تحرّكات في بعض القرى رفضًا للزيارة. (النهار) - أكّدت مصادر معنية في مؤسّسة كهرباء لبنان أن الاعتماد المطلوب لباخرتي الغاز أويل الراسيتين قبالة دير عمار والزهراني متوافر وتبقّى منه 90 مليار ليرة فيما المطلوب 60 مليارًا. (النهار)
بمجرد قبول مبدأ تشكيل لجنة وزارية لدرس خطة وزيرة الطاقة ندى بستاني، يكون «التيّار الوطني الحرّ» قد تراجع خطوات بعد استئثارٍ بملفّ الكهرباء طال لسنوات وتخلّله مد وجزر واستئجار بواخر لتأمين الطاقة بكلفة عالية، كذلك تميّز باستبعاد الحل الدائم المتمثّل بإنشاء معامل لتوليد الطاقة بنحو دائم للخلاص من أزمة الكهرباء، وكلفتها العالية على الخزينة والمواطن، إذ دفعت الحزينة في السنوات العشر الأخيرة عشرين مليار دولار كلفة عجز شركة الكهرباء، وتكبّد المواطنون فاتورة مضاعفة، ونشأت «مافيا» مولّدات كانت تتقاضى قبل تركيب العدّادات فواتير مضاعفة من المواطن.
وسط هذه الأجواء، لم تنسحب السجالات التي سبقت جلسة مجلس الوزراء أمس على نقاشاتها التي بقيت في الإطار التقني الهادئ حتى في ورقة سياسة قطاع الكهرباء الميوّمة، التي وضعت في العام 2010.