هل يقبل دياب «مجلسًا وزاريًا مصغّرًا»؟
إذا عبرت الساعات المقبلة من دون أن يتراجع الرئيس المكلّف بتشكيل الحكومة الدكتور حسّان دياب عن مهمّته، فستكون أمامه مهمّة صعبة لاستعادة ثقة الشارع السنّي. لذلك من المتوقع أن يعاند شركاؤه إلى الحدود القصوى، إن مُسّت هيبة الموقع. لذلك عليهم ألّا يفاجأوا بأن يكون متعبًا. وإذا صحّت هذه النظرية فما هي الظروف التي ستقود إليها؟