عون يطلع المجتمع الدولي على أوضاع لبنان التعيسة ويطلب المساعدة
على وقع الارتدادات الاقتصادية والاجتماعية التي تعيشُها البلاد مِن جرّاء وباء
على وقع الارتدادات الاقتصادية والاجتماعية التي تعيشُها البلاد مِن جرّاء وباء
- يقول خبيرٌ في تجارة الأدوات الطبّية أن سعر فحص الكورونا في بلد المنشأ يراوح ما بين 8 و15 دولارًا. (النهار) - قال وزيرٌ سابق أن تعثّر التعيينات القضائية أولًا والتعيينات المالية ثانيًا أسقط كلّ مقولات استقلالية الحكومة وقدرتها على فعل شيءٍ بمعزلٍ عن السياسيين. (النهار)
إلى ذلك، بحث مجلس الوزراء موضوع السجون وآلية تخفيف الاكتظاظ فيها. وبشّر رئيس الحكومة بأن نحو ثلاثة آلاف سجين سيخرجون إلى الحرّية بعد الجلسة التي عرضت فيها وزيرة العدل آلية وضعتها وشاركها في شرحها القاضي رجا أبي نادر والخبير في السجون عمر نشّابه. (النهار)
وفِي آلية عودة المغتربين من الخارج، علم أن الرئيسين عون ودياب اتّفقا على عدم السماح لأي شخص ركوب طائرة متوجّهة إلى بيروت من دون فحص. وجاء هذا الموقف بعدما تبيّن أن دولًا ترفض استقبال الطواقم الطبّية المفترض أن تسافر في الطائرات لتجري الفحوص الطبّية للمسافرين قبل صعودهم إلى الطائرة.
- تبيّن أن كمّيات البطاطا التي يوزّعها شقيق وزيرٍ باسمه مجانًا في البقاع تحت عنوان دعم الفقراء عبارة عن
في ظلّ الظروف الاستثنائية التي يمرّ بها لبنان وفي ما يخصّ شحن الأموال وشحّ الدولار في السوق اللبناني، وردتنا تساؤلات كثيرة حول استمرار خدمة تحويل الأموال من وإلى لبنان.
ضغط المصارف، لا يقل خطورة، عن ضغط الكورونا على مجالات الحياة والمجتمع ككلّ، لدرجةٍ أن الليرة اللبنانية التي تعرّضت لنكبة، هي الأولى منذ بدايات التسعينيات من القرن الماضي، دفعها
- قال مرجعٌ نيابي إن اتّفاقًا ضمنيًا تمّ قبيل تأليف حكومة حسّان دياب قضى بعدم الانتقام من
بدأت تداعيات وباء كورونا تظهر في الأسواق اللبنانية، وإلى جانب ارتفاع أسعار السلع بطريقة عشوائية، برزت أزمة النقص في بعض المواد، واحتمال نضوب سلع أخرى، بسبب النقص في الدولار في الأسواق، الأمر الذي يصعّب على التجّار عمليات الاستيراد، وبسبب توقّف بعض المصانع والمؤسّسات العالمية التي يستورد منها التجّار اللبنانيون عن الإنتاج.
يبدو أن أزمة الدولار وصلت إلى مرحلةٍ متقدّمة بعدما أوقفت المصارف بشكلٍ شبه تام تزويد مودعيها بالعملة الحيوية الضرورية لتسيير بعض الأمور الملحّة، بما أدّى إلى ارتفاع سعر الدولار في مقابل الليرة عند بعض الصرّافين إلى ما فوق الـ3 آلاف ليرة.