اِقتراحٌ مزدوج لبرّي لأن لبنان لا يستطيع أن يتحمّل إجراءات صندوق النقد
فيما بات مؤكّدًا أن الاستحقاق الأول الأساسي والمفصلي الذي ستواجهه الحكومة يتمثّل في موعد تسديد 1.2 مليار دولار لسندات
فيما بات مؤكّدًا أن الاستحقاق الأول الأساسي والمفصلي الذي ستواجهه الحكومة يتمثّل في موعد تسديد 1.2 مليار دولار لسندات
لم يكن غريبًا أن ترتفع بوصلة مقاطعي الجلسة أو حاجبي الثقة عن الحكومة وسط مناخات ملتهبة زادت الشكوك في التعهّدات التي تضمّنها البيان الوزاري وخصوصًا في ملفَي معالجة الكارثة المالية-المصرفية والكهرباء، علمًا أنه يتوقّع أن يحظى هذان الملفّان بالحيّز الأكبر من المواقف والانتقادت والنقاشات التي ستشهدها الجلسة.
- يقول قريبٌ لنائبٍ سابق أن نائبًا حاليًا أوعز إلى موقعٍ إلكتروني بشنّ هجومٍ حاد عليه في مقابل بدل مادي وذلك بعد مواجهة حادة بينهما لم تصبّ في مصلحة الثاني. (النهار) - طلب نواب في
كان يمكن للموارنة اللبنانيين، أن يكونوا أكثر مفاخرة بالذات، في الذكرى المئوية لإعلان دولة لبنان الكبير، لو أن الموارنة الحاليين، كانوا خلفاء نجباء للموارنة الآوئل، الذين أحدثوا واستحدثوا الدولة الأكثر حداثة في عموم الشرق الأوسط الكبير.
بعد 38 سنة على الاجتياح الإسرائيلي للبنان والقضاء على البنية القتالية لمنظّمة التحرير الفلسطينية التي كانت للأسف قبل ذلك قد أضاعت البوصلة فأهملت مصلحة الدولة اللبنانية بداية ثم أقحمت نفسها في الصراع اللبناني-اللبناني، نشهد اليوم اجتياحًا سياسيًا أميركيًا بهدف فرض الحلّ المناسب لإسرائيل من ناحية، ودعم الحملة الانتخابية للرئيس دونالد ترامب من ناحية ثانية، بما في ذلك كسب أصوات اليهود وأصوات الإنجيليين.
غرّد الوزير السابق يوسف سلامة عبر حسابه على تويتر قائلًا:
لقد عملت ما يقارب العشرين عامًا في البنك الدولي وكنت على اتّصالٍ دائم مع زملاء لبنانيين وعرب في صندوق النقد الدولي. كنا نتعاون لمساعدة عدد من البلدان، ولم نفرض مرّة شروطًا تعجيزية ليس بمقدور دولة تحملها. لننظر إلى المكسيك، الأرجنتين، كوريا الجنوبية، واليونان.
سأل أحد القضاة المسؤولين عن الملفّات المالية وزيرًا سابقًا عن موعد زيارته في مكتبه للاستماع إليه في ملفّ فساد يتناوله دومًا في إطلالاته الإعلامية، فردّ الوزير قائلًا: «وإذا سمّيت خلال الاستماع الى إفادتي مرجعيتك السياسية من ضمن المتورّطين في الملفّ، هل تبادر إلى استدعائه ؟...»، فعَضّ القاضي على جرحه... وأكمل طريقه...
أكّد الرئيس السابق للصندوق المركزي للمهجّرين المهندس شادي مسعد في تصريحٍ له بعد استقباله صباح هذا اليوم وفدًا من أهالي مرجعيون، رفضه القاطع للدراسة المعتمدة من قبل وزارة البيئة لإقامة مطمرٍ أو معملٍ لمعالجة وفرز النفايات الآتية من مناطق أخرى إلى منطقة إبل القمح فوق نبع الوزّاني المستعمل لأهالي مرجعيون كمصدرٍ لمياه الشفّة.
أعلن مفوّض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي بيتر جرمانوس، في اتّصالٍ لـ