مع الصندوق و«لازارد»
قالت مصادر مالية مطّلعة تواكب المفاوضات الجارية مع المؤسّسات الدولية للجمهورية، إنّ المساعي المبذولة لتوحيد أرقام الخسائر لم تنتهِ بعد إلى أي نتيجة إيجابية، وأنّ الأطراف المعنيين بالأرقام المتضاربة ما زالوا على مواقفهم السابقة من دون أي تعديل، وأنّ الحديث عن توافق على أرقام مشروع الحكومة الذي أوحت به مصادر السرايا ليس دقيقًا وهو ما زال بعيد المنال.