غليان الشارع من أولياء الشهداء والموقفين والطلّاب في الخارج
حلَّت مواجهة السلطة القابضة على مقدرات الدولة، مكان البحث عن حلول للأزمات، مفتاحها تأليف حكومة جديدة، بالرغم من كلّ النوائب والمصائب التي جلبتها للبلاد والعباد، وللمواطنين، الذين قرّروا الخروج اليومي إلى الشارع، من أجل تطبيق القوانين، المتعلّقة بمصالح أبنائهم، سواء أهالي الطلّاب الذين يدرسون في الخارج، ومهدّدين بسبب امتناع المصارف عن تطبيق القانون 193، المعروف باِسم الدولار الطالبي، أو للمطالبة بالإفراج عن الموقوفين في أحداث طرابلس