المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي
من جهةٍ ثانية، وفيما تتجّه الأنظار إلى إيران ترقّبًا للردّ الإسرائيلي المنتظر على الهجوم الإيراني الأخير قال الرئيس الأميركي جو بايدن أمس، أنّ «لا شيء سيحدث الخميس (أمس) في شأن ردٍّ إسرائيلي على إيران».
من جهةٍ ثانية، وفيما تتجّه الأنظار إلى إيران ترقّبًا للردّ الإسرائيلي المنتظر على الهجوم الإيراني الأخير قال الرئيس الأميركي جو بايدن أمس، أنّ «لا شيء سيحدث الخميس (أمس) في شأن ردٍّ إسرائيلي على إيران».
وفي مؤشّرٍ مثير للقلق من إمكان إحكام إسرائيل الحصار على المعابر البرّية والبحرية وربما لاحقًا الجوية، أثار المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي ما وصفه بـ
في المقلب السياسي الداخلي وعلى رغم حركة الاتّصالات الداخلية التي نشطت في الساعات الأخيرة حول الملفّ الرئاسي، فإن المعلومات المتوافرة لـ«النهار» تؤكّد أن عقدة القرار لا تزال لدى «حزب الله»، فجميع اللاعبين متوافقون على انتخاب رئيسٍ للجمهورية لكن المسألة لا تزال عالقة في المكان نفسه والحزب بعد التطوّرات الأخيرة واغتيال قيادته غير مستعدّ للحديث مع أي طرفٍ في الملفّ السياسي، وهو الأمر الذي يجعل التحرّك الحالي مشوبًا بالشك الكبير في نجاح ولو أن طرح الأفكار سيتواصل.
• أكّد مصدرٌ قيادي في حزبٍ بارز أنّ القرار النهائي في شأن ترتيبٍ معيّن يخصّ رمزه لم يُحسم بعد. (الجمهورية) • تبيّن أنّ خسائر دولة عدوة في الأرواح والإصابات يفوق بكثير الأرقام التي يُعلن عنها. (الجمهورية)
تؤكّد نقابة المالكين أن حق الملكية مصون في الدستور، وبالتالي فلا يجوز تحت أي ظرف مصادرة هذا الحق والتعدّي على أملاك الآخرين. وفي هذا الإطار تنفي ما يتمّ تداوله عن قرارٍ لمدّعي عام التمييز بإمكانية مصادرة المنازل الفارغة من قاطنيها بحجة إيواء النازحين.
اِنفجرت للمرّة الأولى معارك الالتحام القتالي المباشر بين الجيش الإسرائيلي و«حزب الله»، ومُنيت إسرائيل بضربة موجعة أولى من الخسائر البشرية في صفوف جنودها.
دبلوماسيًا، حذّر مندوب لبنان في مجلس الأمن هادي هاشم، من «تمدّد الحرب في الإقليم لتشمل جبهات عدّة»، وقال: «نتّجه إلى حربٍ إقليمية بلا ضوابط».
• سجّل استغراب لاجتماع ثلاثي عقد أمس وخرجت منه مواقف بالغة الأهمية من دون أن تشارك فيه أي جهة سياسية من طائفة أخرى خصوصًا في ظل الشغور المستمرّ في رئاسة الجمهورية والذي يفقد الرئاسة الأولى كلّ هيبة ومكانة. (النهار) • محطّات إذاعية وتلفزيونية ممولة أو قريبة من إيران، أقفلت مراكزها في لبنان بشكلٍ موقّت وانتقل بعضها إلى طهران، أو إلى بغداد كما فعلت محطّة
ألا يمكن للإنسان أن يحصل على حقوقه من دون ممارسة العنف، أم عليه الاستسلام والخنوع، أم يفضّل اختيار العُنف؟ يعيش بعض الناس في حيرة، وأمام خيارات متعدّدة.
السؤال البديهي المشروع: ماذا بعد الردّ الإيراني على الاغتيالات بما لا يقل عن 200 صاروخ، وصلت إلى الأراضي المحتلة خلال 10 دقائق، مع محاولات أميركية لاعتراض وصولها، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي جو بايدن أنه أعطى الأوامر لتقديم المساعدة لدولة الاحتلال والدفاع عن أمنها؟