بعقليني لموقع «الحرّة» الإلكتروني الإخباري: لا دولة في لبنان … الجهات المانحة هي الخلاص…
قبل تسع سنوات قرعت طبول الحرب على الإدمان، لجأتُ إلى جمعية تعنى بعلاج وتأهيل المدمنين لتكون سلاحي في المواجهة، وبعد أن انتصرت في معارك عدة، انهزمتُ قبل شهرين بعدما تم تخفيف جرعات الدواء البديل التي كانت بالنسبة لي قوتي للسير في الطريق السليم