قضاء العهد وحلفائه يمعن في إسقاط هيبة القضاء
المصرف المركزي ليس شركة مكتّف، رغم أن اقتحام الشركة شكّل انتهاكًا فظيعًا للأصول أيضًا، لا تزال تردّداته تطارد السمعة والهيبة القضائيتَين. والأغرب أن تمعن القاضية عون في تنصيب نفسها قائدة للضابطة العدلية التي تتمثّل بجهازٍ أمني، ومن ثم تقتحم حرم المصرف المركزي، وتطارد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة حتى في مكتبه