الضحية والجلّاد في لبنان بحسب دوستويفسكي
خطر لي اليوم ولأوّل مرّة منذ سبعة وعشرين عامًا، ونيّف، على بدء مسيرتي المهنية كصحافي أن أستسلم فقط للذّة الكتابة دونما وجود داع لذلك، وبعد أن قادتني صدفة إلى فتح أوراقي القديمة (قبل العام 2000) وجدت صفحة مقتطفات من رواية