غليانٌ درزي في سوريا
على رغم أن السلطات في دمشق حاولت إظهار الحزم في التعامل مع أحداث جرمانا، والتي كانت شرارتها سببها خلاف بين أحد المسلّحين المحلّيين وعنصر من «الأمن العام» تطوّر إلى إطلاق نار، أدّى إلى مقتل الأخير، ووقوع عدد من الإصابات بين الطرفَين، توازيًا مع طرد الفصائل المسلّحة لمدير الناحية التابع للأمن وعناصره إلى خارج المدينة، إلّا أنها اصطدمت بجملةٍ من المعوقات.