الإصلاح ذلك السرّ المكشوف
ذات يوم في أواسط خمسينات القرن الماضي أيام ولاية الرئيس دوايت آيزنهاور، وأثناء جولةٍ له في إحدى الولايات تقدّمت منه بين الحشود سيدة رافعة بيدها برطمانًا قائلة له: يا سيدي الرئيس إنه يحتوي على مربّى التفّاح… من لبنان. وتقول الرواية يومذاك إن الرئيس ابتسم شاكرًا وأخذ الهدية معه.