التحدّي الأكبر للرئيس التونسيّ
يبدو من السلوك اللّغوي بفصيح اللّسان العربيّ الذي يتبنّاه الرئيس قيس سعيّد أنّ الرجل هو أكثر رؤساء تونس تحمّسًا للّغة العربيّة الفصحى واستعمالًا لها في حديثه العاديّ. وهي ظاهرة لافتة للأنظار بكلّ المقاييس في المجتمع التونسيّ.