معطيات وأرقام من التعداد السكاني الفلسطيني
وشمل التعداد اللاجئين الذين يعيشون في 12 مخيماً و156 تجمعاً فلسطينياً في المحافظات اللبنانية. ويأتي هذا التعداد في وقت لم يجر لبنان أي تعداد لعدد سكانه اللبنانيين، ما دفع رئيس لجنة الحوار
وشمل التعداد اللاجئين الذين يعيشون في 12 مخيماً و156 تجمعاً فلسطينياً في المحافظات اللبنانية. ويأتي هذا التعداد في وقت لم يجر لبنان أي تعداد لعدد سكانه اللبنانيين، ما دفع رئيس لجنة الحوار
إن تطوراً مفاجئاً اخترق أمس الاهتمام بهذين الموضوعين وبرز من خلال احصاءات رسمية غير مسبوقة عن أعداد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان فاجأت اللبنانيين من حيث تقلص هذه الاعداد وتقديرها بـ174 ألف لاجئ فلسطيني فقط. وفي حين كانت الانطباعات الشائعة تشير باستمرار الى ان لبنان يضم ما يفوق الـ500 ألف لاجئ فلسطيني يتوزعون على المخيمات في مختلف المناطق
وين نروح يعني، بس قولولنا وين نروح؟. استغاثة تسمعها بلهجات المناطق السورية على اختلافها، في جولة على مخيمات اللاجئين في الدلهمية - قضاء زحلة، المعنية بقرار الجيش نقل كل المخيمات من محيط قاعدة رياق الجوية لدواعٍ أمنية.
قالت مصادر قريبة من الرئيس الحريري للنهار إنه، الى اهمية مضامين الكلمة التي ألقاها أمام المؤتمر فإن أهمية المؤتمر تمثلت في جزءين احدهما يتصل بمستقبل سوريا والآخر بواقع الدول المضيفة للنازحين ولبنان في مقدمها.
قالت الأُمم المتّحدة إنّ عدد المهاجرين واللّاجئين غير الحاملين لوثائق الهويّة، الذين حاولوا عبور البحر الأبيض المتوسّط على أمل الوصول إلى الشواطئ الأوروبية، ولقوا حتفهم، ارتفع إلى 5000 شخص، في عام 2016، وهو أعلى رقم على الإطلاق في سنة واحدة، مقارنةً بـ3800 شخص ماتوا غرقاً في عام 2015.
عام مرّ على مؤتمر لندن الذي جمع قادة العالم اجمع لمواجهة أزمة مستعصية واتفقوا خلاله على تجربة شيء جديد وجذري. حقق المؤتمر نجاحا منقطع النظير. One year ago, the London Conference brought the world together in the face of a seemingly intractable conflict and agreed to try something radical and new. The event was an unparalleled success.
عام مرّ على مؤتمر لندن الذي جمع قادة العالم اجمع لمواجهة أزمة مستعصية واتفقوا خلاله على تجربة شيء جديد وجذري. حقق المؤتمر نجاحا منقطع النظير. تعهد المجتمع الدولي بتقديم أكثر من 12 مليار دولار لدعم سوريا ودول الجوار وهو أعلى مبلغ يتم التعهد بتقديمه في يوم واحد استجابة لأزمة انسانية.
أعادت توقيف مجموعات إرهابية الوضعَ في مخيم عين الحلوة الى مشرحةِ البحث الجدي، خصوصاً مع تحوّلِه ملاذاً للإرهابيين الخطيرين. وهو امرٌ كان محلّ بحثٍ في الفترة الأخيرة على اكثر من مستوى لبناني وفلسطيني سعياً لتفكيك العبوة الناسفة التي تهدّد البلد والمزروعة في المخيم من خلال وجود كمٍّ كبير من الإرهابيين الخطيرين فيه، والذين يتّخذون منه غرفة عمليات للقيام بأعمال إرهابية في سائر المناطق اللبنانية.
فجأة، برزت الى السطح مشكلة الجدار الاسمنتي الذي يقوم الجيش اللبناني ببنائه حول الجهة الغربية لمخيم عين الحلوة.
أعلنت الامم المتحدة ومنظمة الهجرة الدولية ادخال مساعدات لنحو 75 ألفا عالقين على الحدود الأردنية-السورية، للمرة الأولى منذ إعلانها منطقة عسكرية مغلقة، إثر هجوم إرهابي في منطقة الركبان الحدودية قبل نحو شهر ونصف شهر