يجتمع مجلس الوزراء اليوم في جلسة ثانية لاستكمال مناقشة ملف الوضع المالي العام في البلد. فهل يمكن أن تنتج عن الجلسة اجراءات عملية للانقاذ؟ والسؤال الأهم هل هناك من يجرؤ على طرح الفكرة الممنوعة من الصرف، أو المقترح الوحيد الذي يؤمّن مداخيل اضافية في ظل استمرار الفساد والعجز على كل المستويات؟
رأى سلامة في المؤتمر الاغترابي الثاني، ان انسحاب بريطانيا من الاتحاد الاوروبي يشكل إنذاراً للعولمة الاقتصادية، مطمئناً بأن الليرة حافطت على قدرتها الشرائية وسط كل التغيرات
فرام أعرب عن خشيته من أن تنتهي التحولات الصاعدة من مخاض المآسي، بتغيير بنيوي وخرائط تتجدد، فتفرخ بلاد جديدة وتتكاثر كالفطر كما حدث قبل مئة عام، من رحم الأوطان القائمة.
المخاطر الأمنية المتصاعدة بعد تفجيرات القاع الأخيرة، وما يُتداوَل عن نية «الإرهاب» استهداف مجمعات سياحية في لبنان، قد تدفع الكثير من اللبنانين إلى قضاء العطلة الصيفية خارج حدود الوطن. لكن المعطيات والتقارير الاستخبارية حول العالم تفيد بأن الدول الأوروبية وتركيا وبعض دول شمال أفريقيا التي تُعَدّ مقصداً دائماً للسياح اللبنانيين ليست بمنأى عن الأعمال الإرهابية، ولم تعد ذلك الملاذ الآمن، لا بل باتت أكثر عرضة للهجمات من لبنان
للافراج عن الملف النفطي في لبنان أبعاد محلية ودولية في الوقت عينه ويبشّر ايضاً بمرحلة تاريخية اكثر استقراراً وازدهاراً، وسوف يترك هذا الاتفاق ذيولاً إيجابية قوية على الداخل اللبناني وفي مختلف القطاعات.
بين ليلة وضحاها حقّقت المصارف أرباحاً بقيمة 930 مليون دولار، أي ما يوازي 49% من أرباحها السنوية. مصرف لبنان هو مصدر هذه الأرباح. آلية التنفيذ، كانت عبر آخر ابتكارات الهندسات المالية لاستقطاب الدولارات. أما الهدف فهو استعمال المبالغ المستقطبة لتغذية احتياطات مصرف لبنان بالعملات الاجنبية
عانت أسعار النفط خسائر حادة في جلستي الجمعة والإثنين، لكنَّها تمكّنت من التعافي النسبي أمس مع مخاوف إضراب محتمل لعاملين في قطاع النفط والغاز في النروج وانخفاض الإنتاج في فنزويلا.
وسعت وزارة السياحة اللبنانية إلى تنشيط السياحة عبر إطلاق مهرجانات ثقافية في مختلف المناطق اللبنانية، وحملات ترويجية، في ظل مؤشرات أمنية أفضل من السابق.
يشهد العالم مع مطلع الاسبوع الحالي مرحلة دقيقة تتوقف على نتائج الاستفتاء البريطاني بشأن البقاء او الخروج من اوروبا، الأمر الذي كان دفع مؤخراً لهبوط الجنيه الاسترليني واليورو وارتفاع الذهب وانخفاض النفط.
يستمر التراجع في قيم بعض العملات الرئيسية للأسواق الناشئة، مثل الروبل الروسي والريال البرازيلي والراند الجنوب افريقي. وقد بدأ هذا الانحدار في العام 2013، جراء صعوبات متعددة أصابت الاقتصاد في الدول الثلاث تلك.
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
