الانتخابات النيابية ترفع ثقة المستهلك في الفصل الثاني من العام 2018
أطلق بنك بيبلوس اليوم نتائج مؤشر بنك بيبلوس والجامعة الأميركية في بيروت لثقة المستهلك في لبنان للفصل الثاني من العام 2018.
أطلق بنك بيبلوس اليوم نتائج مؤشر بنك بيبلوس والجامعة الأميركية في بيروت لثقة المستهلك في لبنان للفصل الثاني من العام 2018.
يبدو أن الرئيس ترامب وتحركّاته الأخيرة باتت تهدّد ٧٠ عامًا من جهود مضنية قامت بها الدول من أجل إقامة نظامٍ دولي للتجارة على أساس قواعد ومبادئ مقبولة عالميًا، وكانت وسيلة لتعزيز التحالفات وتوسيع الديمقراطية والرخاء في أوروبا وآسيا على السواء.
مع ورود أخبار عن تسلّم القوات الروسية والجيش السوري معبر نصيب الحدودي بين سوريا والأردن تعود إلى الواجهة مسألة التصدير البري اللبناني عبر سوريا، والذي توقف بسبب الأحداث الأمنية وتعذّر المرور عبر هذا المعبر. فما أهمّية هذا المعبر بالنسبة إلى التصدير الزراعي والصناعي؟ وكيف تترقب القطاعات اعادة فتحه.
لفت رئيس مجلس الأعمال اللبناني العماني المهندس شادي مسعد، إلى أهمية التركيز على الوسائل المتاحة لتنفيذ الخطة الوطنية الاقتصادية التي وضعتها
تداعيات الأزمة السورية وسوء الإدارة المؤسّسية جعلت الاقتصاد اللبناني يتراجع بشكلٍ ملحوظ. ويعتبر لبنان ثالث أكبر بلد مدين في العالم، وبدأ وضعه يشبه إلى حدٍّ بعيد اليونان. وإذا كانت اليونان واستمرارها كجزء من منطقة اليورو هو أمر حيوي بالنسبة للمشروع الأوروبي، فإن لبنان هو مفتاح الحفاظ على ما تبقى من عملية السلام في الشرق الأوسط.
لفت رئيس مجلس الأعمال اللبناني العُماني المهندس شادي مسعد إلى خطورة ما يتمّ كشفه في موضوع تهريب البضائع من سوريا إلى لبنان.
إعتبر رئيس مجلس الأعمال اللبناني-العُماني المهنّدس شادي مسعد أن الدعم الذي تلقته الصناعة الوطنية من خلال منع استيراد بعض السلع الإغراقية، ينبغي أن يُستكمل، لأنه عنصر أساسي من مجموعة عناصر يؤدي توفيرها إلى تحسين وتحصين الوضع الاقتصادي.
لَفَتَ نظري لدى اطّلاعي على التاريخ الاقتصاديّ لأميركا اللّاتينيّة وشبه الجزيرة العربيّة تشابهٌ بين ما حصل في أميركا اللّاتينيّة وإسبانيا والبرتغال منذ خمسة قرون من جهة، وما يحصل في عالَمنا العربيّ في نصف القرن الأخير.
تمنّى رئيس مجلس الأعمال اللبناني العماني المهندس شادي مسعد أن تتعاطى حكومة تصريف الأعمال بروحية الإنجاز مع الملفّات الاقتصادية والمالية المطروحة.
تتّجه المصارف حول العالم كما في لبنان، شيئاً فشيئاً نحو تطوير برامج خاصة بالشباب تُحفّزهم على فتح حسابات مصرفية للاستفادة من باقة خدمات وبرامج صُمّمت خصيصاً لهم مراعاةً لحاجاتهم بعد درس الأماكن التي يقصدونها والمشتريات المستهدفة.