ثمة سمة لافتة حظيت بها الروائية والصحفية اللبنانية الأصل الكندية الأصل رولا دوغلاس تكاد تتميّز بها دون الكثير وهي أنه رغم ابتعادها عن وطنها الأمّ لبنان سنوات طويلة والعيش في كندا، إلّا أنها لم تنسَ قضايا أبناء جلدتها فعالجت تلكثمة سمة لافتة حظيت بها الروائية والصحفية اللبنانية الأصل الكندية الأصل رولا دوغلاس تكاد تتميّز بها دون الكثير وهي أنه رغم ابتعادها عن وطنها الأمّ لبنان سنوات طويلة والعيش في كندا، إلّا أنها لم تنسَ قضايا أبناء جلدتها فعالجت تلك القضايا في رواياتها وعملها الصحفي اليومي وحتى في نشاطاتها المجتمعية الأخرى في لبنان، بل وأنها فضّلت العودة إلى لبنان لتكون أقرب إلى قضايا مواطنيها. القضايا في رواياتها وعملها الصحفي اليومي وحتى في نشاطاتها المجتمعية الأخرى في لبنان، بل وأنها فضّلت العودة إلى لبنان لتكون أقرب إلى قضايا مواطنيها.