علامةُ النجاح... عالـميّةُ الكلمات
لفَتَني، عند تَلَقّي كازوو إِيشيغورو نبأَ فوزه بـ
لفَتَني، عند تَلَقّي كازوو إِيشيغورو نبأَ فوزه بـ
ما هو المميز في مسيحيي لبنان بالمقارنة مع مسيحي المنطقة؟ لماذا تم استضعاف مسيحيي الدول العربية بعد الثورات العربية التي انطلقت في العام 2011، بينما نجح المسيحيون اللبنانييون في الدفاع عن وجودهم وموقعهم في لبنان على مدى الحرب الاهلية في لبنان بين الأعوام 1975 و1990؟
عند الكلام عادةً على التَلَوُّث، يَذهب الذهنُ عُمومًا إِلى تَلَوُّث الماء أَو الهواء أَو النفايات أَو الصرف الصحي، أَو إِلى أَيٍّ من مسبِّباتِ تلوُّث البيئة، وما أَكثرَها عندنا وأَشنَعَها.
ما إِن يُــتَــوَفّـى فنانٌ، أَو يَرتطم بشيخوخة سوداء، حتى يُـبادر الـمُخْلصون إِلى الـمُساعدة بِـطَرح الصوت على الـمَعنيِّين أَو الـمُحسنين كي يبادروا إِلى دعم أَيامه المقهورة، أَو مأْتمه التاعس، مُثيرين من جديدٍ مَوضوعَ ضمان الشيخوخة.
الزواج ليس فقط حقًّا طبيعيًّا، بل هو حقٌّ بديهيٌّ يتلازم حكمًا وحياة الإنسان. فالزواج كالحياة والمأكل والمشرب والملجأ والكرامة والحرية، هو حقٌّ يرافق كل إنسان منذ الولادة وحتى الموت. لا أحد يملك أي مسوّغ لمناقشة هذا الحقّ أو معارضته.
فيما كنتُ أَمسِ الأَول مسجونًا ككُل يوم وسْطَ غابةٍ هائلةٍ من الحديد في زحمة السير (الجلجلة التي أُعانيها يوميًّا للدخول إِلى العاصمة بعذابٍ يومي مسمّى
أَيَّا يكُن الشَرخ الذي أَحدثَــتْـه اضطراباتُ هذا الأُسبوع، يـبـقى شَرخٌ أَكبرُ خرجَ من القمقم ولن يعودَ إِليه حتى يُطيحَ الفوقية تجاهه. إِنه القطاع العام. جعَلَه الجميع
وهنا أَتذكَّر ما حصَل على مسرح في القاهرة يومَ غامر عبدالحليم حافظ وَزَجَرَ جُمهوره رافضًا البَدء بأَداء
جاء في كتُب العرب أَنْ شرِبَ يزيد بن معاوية يومًا حتى ثَـمِـلَ كُــلِّــيًّا فقال للأَخطل وكان نديـمَه في السُكْر:
إنها أعظم الثورات التي خلّدها التاريخ على مر العصور والتي توارثتها الحقبات التاريخية من جيلٍ إلى جيل، فظلّت القضية السامية السرمدية التي لم تأتِ من أجل مكاسب مادية أو طمعاً بسلطةٍ دنيوية، بل كانت الحركة الإصلاحية في الفكر والدولة، وكلمة الحق في زمن النفاق، والموقف البطولي في زمن قلّ فيه الرجال بوجه سلطان جائر، ومجرم، تولى أمر المسلمين واتخذ من الدين غطاء في بسط نفوذه وطغيانه حتى استطاع أن يجمع حوله من البشر ما عجز عن جمعه ابن بنت رسول الله.