شعاران خالدان للرئيسين كينيدي وترومان
لاقت هذه المقولة انتشاراً عالمياً واسعاً وضربت شهرتها رقماً قياسيّاً في مختلف أنحاء العالم من حيث عدد المُستَشهِدين والمُنَوِّهين بها.
لاقت هذه المقولة انتشاراً عالمياً واسعاً وضربت شهرتها رقماً قياسيّاً في مختلف أنحاء العالم من حيث عدد المُستَشهِدين والمُنَوِّهين بها.
الأبواب الموصدة صدّت اللبنانيين، أمس واليوم. أبواب القلوب وأبواب الأنظمة. كلّ قضيّةِ لبنان، في كلّ أزماته تُختصر بهذا الصراع.
وأنت في زمن الوباء، تكاد كلّ القضايا تسقط أمام الموت الكاسح والسباق نحو اللقاح، وأمام انهيارٍ مخيف في الاقتصاد والأعمال، وأمام تغيير جوهري في نمط الحياة وأولوياتها.
في علم اللغة أَنَّ مَن ينطِق بها الْتِواءً أَو خطأً، يعاني في عقله الْتِواءً، أَو جهلًا في معرفته. فاللغةُ بنتُ العقل، والعقلُ مقياسٌ ومعيار.
قبل 3 أشهر لم يَعُد لي على وجه الأرض أخٌ شقيق.
لم يَعُد مُهمًّا، وما عاد مُهتمًّا شعبُنا اليائسُ الغاضبُ المقهور، متى تجري الانتخاباتُ النيابية: الفرعيةُ أَو الباكرة أَو الآجلة في موعدها أَو المؤَجَّلة عن موعدها، لأَن الشعب رافضٌ سلفًا مَن سيتقدَّمون إِلى الترشُّح متودِّدين إِلى
إنّ انتماء الشيخ شمس الدين إلى مدرسة التوازن اللبناني وفلسفتها هو في الواقع انتماءٌ إلى الطائفة الأكثر أقلوية في لبنان على المستوى الطائفي ولكن الأكثر رؤيويةً وحكمةً على المستوى الوطني.
في إطلالته في ذكرى ١٤ شباط ٢٠٢١، حصر الرئيس الحريري عقدة تأليف الحكومة بينه وبين رئيس الجمهورية متجاهلًا كلّ التعقيدات الأخرى، مراهنًا على استعادة شعبية سنّية كان قد فقدها.
تستنسخُ الطبيعة البشريّة نفسها، في مكوّناتها الجُزيئيّة الصغيرة، بطريقةٍ ساحرة، تدهش العقل وتربك مقدرته على الإدراك الآنيّ لكلّ ذلك الانتظام المُمعن في انسيابه.
يتكاثر الحديث اليوم عن الانتخابات المقبلة، الباكرة أَو اللاحقة، والمواطنون فريقان: متشائمون يَرَون أَنْ لا جدوى منها لأَنها ستعيد هذا الطقْم الحاكم ذاته ولن يتغيَّر شيْء، ومتفائلون مؤْمنون بأَن شعبنا المجلود بصلافة هذا الطقم الحاكم لا يُمكن أَن يُعيد كراسي الحكم إِلى من يَجلسون عليها كي يتحكَّموا بشعبنا من جديدٍ بعد عقود قاهرة من جَورهم وإِنكارهم وحكْمهم السيِّئ الفاشل اللعين الذي أَوصلَنا إِلى ما نحن فيه.