«القيصر» يستعجل الخطوات فيمسك بالحدود والمعابر ولا ينتظر أحدًا
إن حَملَ «ديوجين» قنديله وعاد ليبحث في برميله عن الساعين إلى إعادة النازحين السوريين إلى بلادهم، لن يجد من ينافس موسكو بتنفيذ برامج «العودة الطوعية» من 46 دولة انتشر فيها 7,1 ملايين نازح ولاجىء. واستعدادًا لهذه الخطوة جنّدت موسكو جنودها في سوريا للإمساك بمعابرها البريّة وفتح البحرية والجوية. فالقيصر لن ينتظر أحدًا. لماذا؟