النص الرسمي الأوّل عن اللجوء الفلسطيني في لبنان
صَدر عن دار سائر المشرق كتاب تحت عنوان اللجوء الفلسطيني في لبنان-كلفة الأخوة في زمن الصراعات. وهو التقرير الأوّل من سلسلةٍ أعدَّتها لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني ستصدِرها تباعاً.
صَدر عن دار سائر المشرق كتاب تحت عنوان اللجوء الفلسطيني في لبنان-كلفة الأخوة في زمن الصراعات. وهو التقرير الأوّل من سلسلةٍ أعدَّتها لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني ستصدِرها تباعاً.
ندوة عن جمهوريّتي لنزار يونس في إهدن الأربعاء 17 آب 2016
وقع مدير كلية الفنون الجميلة والعمارة - الفرع الثالث سابقا الدكتور علي العلي، وبدعوة من
يوقّع الكاتب ألحان وليد فرحات روايته الثانية براثن وأقدار بدعوة من المكتبة الوطنية في بعقلين ودار سائر المشرق
أريد أبي، أريد أمي، أريد أخي، اتركوني، لا تلمسوني، يجب أن أقفل حقائب السّفر. لكنني تعبت. أريد أن أنام. اتركوني، أريد أن أنام الآن
تتدرّج وقائعُ الفعل الروائي تدرُّجًا يحمل القارىء على الظنّ أنه يُشاهد فيلمًا سينمائيًّا أبدعت الدكتورا ناتالي الخوري غريب في نقل أدقّ جزئياته وتفاصيله حتى المملّة منها. فإذا تخلّى الكاتبُ عن مهمةٍ كهذه، فأين تكمن مهمته إذًا؟
الخلاصة والإيمان بأن لبنان لن يزول، ولكن أيضاً لن يتطور وحده بمعزل عن المحيط العربي. ولطالما كان الآباتي نعمان هو الحدث، وصاغ مفاهيم سياسية وفكرية وثقافية لم ترق للبعض الآخر لصناعة وطن، أو لصناعة مستقبل كما يجب أن يكون المستقبل.
يقدّم سمير زكي صورًا متنوّعة للمرأة: تمثّل لطيفة نموذج المرأة الضحيّة: أوهمها زياد بحبّه، أقام معها علاقة جنسيّة، وعدها بالزواج بعد تخرّجه. إلا أنّ وعده ذهب أدراج الرياح. اكتشفت إثر تعرّضها لحادث أنّها حامل، فأنقذها صديقها صلاح من الموقف، مدعيًّا أنّه والد الجنين.
نهاد الحايك شاعرة اللحظة الناريّة، بهذه الكلمات يعرّف أنسي الحاج بالشاعرة صاحبة ديوان اعترافات جامحة الصادر عن دار سائر المشرق، وقدّمه الشاعر الدكتور جورج زكي الحاج، بعنوان: كان مجيئها من علُ، الذي رأى إلى شعر نهاد الحايك أنّه بحثٌ مضنٍ مشوب بالألم والحرقة، كان وليد الرجاء، ابن الإيمان، الذي لم يستسلم أمام كثافة الهموم، وبقي مصرًّا على الخلاص بواسطة الشعر، ص7.