اِعترافات جامحة لنهاد الحايك: حقّق جوهرَي المتعة والقيمة!
إنّي اُومنُ، بثقةٍ جادّةٍ، ووعْيٍ مسؤولٍ، ورؤيا حازِمة، أنّ الكتبَ فئات، منها ما ولِد مَيْتًا، ومنها ما وُلِد ليموتَ، ومنها ما وُلِد ليستمرّ. فكيف يولَد الكتابُ مَيْتا، أو ليموت، أو ليستمرَّ حيًّا؟ ومَن يقرّر له مصيرَهُ، وبِناءً علامَ؟!