لوبي لبناني عالمي... في تطبيق هاتفي
الاغتراب اللبناني، في المجمل، عبارة عن «أفراد» لا صلة لأحدهم بالآخر إلا عبر الهوية وبعض أغاني فيروز والحنين الى الفولكلور... لم ينجح المغتربون اللبنانيون في التكتل والخروج من «الفردية». أكبر «تجمهر» للبنانيي الاغتراب لا يخرج عن التحلق في رقصات الدبكة، بدل خلق لوبيات فاعلة ومؤثرة. اليوم، يبدو أن ما عجز الاغتراب عن فعله في عشرات السنين سيتكفل بتحقيقه تطبيق بسيط على الهواتف الذكية يهدف الى جمع اللبنانيين أينما وجدوا في العالم