حراكٌ دبلوماسي لاحتواء الوضع
الخلفية الثانية فتتّصل بربط هذا الاحتدام بأسبوع ديبلوماسي محموم أيضًا تنشد معه الأنظار إلى رصد الحركة الديبلوماسية الجديدة التي انطلقت في اتّجاه المنطقة والتي يشكّل لبنان جزءًا أساسيًا منها، إذ يبدو لافتا أنه بعد جولة وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون في المنطقة تتزامن جولات جديدة لكلٍّ من وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الذي بدأ جولته الخامسة منذ اندلاع حرب غزّة، ووزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه في أول جولة له في المنطقة بعد تعيينه في منصبه