هذه هي اللبنانية “الوحيدة” التي تقود طائرة!
في وقت تسيطر الذهنيّة الذكورية على بعض المهن والوظائف في العالم العربي، لمعت الكابتن رولا حطيط (43 عامًاً) في عالم الطيران، لتُصبح المرأة الأولى والوحيدة في لبنان التي تقود طائرة.
في وقت تسيطر الذهنيّة الذكورية على بعض المهن والوظائف في العالم العربي، لمعت الكابتن رولا حطيط (43 عامًاً) في عالم الطيران، لتُصبح المرأة الأولى والوحيدة في لبنان التي تقود طائرة.
تشير كل الدلالات الى أن الرئيس نبيه برّي أبرز معرقلي وصول العماد ميشال عون الى سدّة الرئاسة، علماً أن عدداً من الأحزاب والكتل والفاعليات يتلطى خلف موقف برّي، ليبدو أنه واضع الفيتو الأساسي. لكن هل حقاً يريد بري عرقلة وصول عون الى قصر بعبدا؟
ترجمةً لرؤيتها الرقمية المبنية على الإبتكار، شاركت تاتش شركة الاتصالات والبيانات المتنقلة الأولى في لبنان، بإدارة مجموعة زين، في ورشة عمل Innovation Weekend الذي نظم ضمن فعاليات مؤتمر مصرف لبنان لتسريع الأعمال Banque du Liban Accelerate 2016.
الفراغ الرئاسي في شهره الخامس بعد السنتين. ومحاولات انتخاب رئيس تدور في
لقد نشأنا في مناطقِ لبنانَ، إخوةً أحباء، شركاء متساوين، بعضُنا لبعضٍ أولياء، ذوو قُربى ومودّات، نُصلّي على محمدٍ نبيّاً، ونؤمنُ بالمسيح فادياً، طعامُنا واحدٌ، للكُلِّ حِلٌ، ارضُنا عَصِيّةٌ على القِسمةِ، منيعةٌ على الغزوِ والاحتلال، صامدةٌ تُقاومُ العدوان، تُبدِعُ الملاحم، تأبى الذُلّةَ والهَوان، تعلِّمُ العنفوان.
من يسبق، الامين العام لـحزب الله السيد حسن نصرالله أم الآخرون؟ الواضح ان رئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل تعمّد بدء جولاته وزياراته واطلاق موقف تصعيدي قبيل كلمة نصرالله اذ قال: إننا على مفترق طريق بإعطاء لبنان فرصة توافق تترجم بانتخاب رئيس للجمهورية، فإما التوافق وإما المجهول. ولم يعد باستطاعة أحد تحمّل تداعيات التعطيل.
في ظلّ تعدّد الروايات المتناقضة التي تواكب البحث في الإستحقاق الرئاسي بعد مبادرة الرئيس سعد الحريري، تبقى مساحة الإنتظار اوسع من المساحات الأخرى. فلم يكشف الرجل بعد عن خياراته النهائية وهو ما ترك المجال للتكهنات والتسريبات بما فيها من رغبات وتمنيات. وفي انتظار مزيد من الجهود هناك شروط عنكبوتية تعوق فتح طريق قصر بعبدا قريباً أمام الجميع... وهذه نماذج منها.
رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الذي يأخذ على الحزب عدم الضغط على بري للسير بعون، يرد الرئيس بري بتوجيه رسالة مقتضبة الى معراب: بيني وبين جعجع سر يعرفه هو جيداً ولن أبوح به.
يقول أحد السياسيين: يمكن إطلاق تسمية سفير النيات الحسنة على الرئيس سعد الحريري. فلولاه لما كان الهدوء السياسي التشريني. وهكذا، فإنّ البلد ماشي، وأمور الجميع ماشية: بري وجنبلاط وحزب الله. ولكن لا رئيس في الأفق. فليس بـالنيات الحسنة وحدها يُصنع الرئيس! يريد عون من الملف الرئاسي أن يوصله أخيراً إلى بعبدا، ويريد الحريري من الملف تسوية سياسية متوازنة تعيده قوياً إلى السراي. وضمن هذا المفهوم، يرى الرئيس نبيه بري أنّ السلّة المتكاملة هي الترجمة الفضلى للتسوية. وأما حزب الله فليس مستعجلاً على شيء، ولا يطمح إلى تولّي أي موقع، خصوصاً أنّ المواقع كلها تحت السيطرة.
الاستحقاق الرئاسيسجال على ضفاف الرئاسةالحريري على خطى جعجعالرئاسة... والشيطان الكامن في التفاصيل!المزيد«ضربة المعلم» كانت بإشاعة تأييد الحريري لعون. لكن «وصفة الأستاذ» كانت تحديد 31 تشرين الأول موعداً للجلسة التالية. هكذا، بات مكفولاً أنّ العماد ميشال عون سيصوم عن التصعيد في شهر التصعيد المفترض... وسينام على الأحلام السعيدة في نهايته!