بواخر الاشتباك إلى التأزيم مع الإصرار على إقرار مهما كان الثمن
لم تنتهِ فصول صفقة بواخر الكهرباء التي قد تُشعل فتيلَ جلسة مجلس الوزراء التي تنعقد في بعبدا بعد غدٍ الخميس. وعلمت
لم تنتهِ فصول صفقة بواخر الكهرباء التي قد تُشعل فتيلَ جلسة مجلس الوزراء التي تنعقد في بعبدا بعد غدٍ الخميس. وعلمت
أكّد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله
وأوضحت مصادر الحريري بعض النقاط الرئيسية للمحادثات التي سيجريها مع المسؤولين الروس ومنها إثارته مسألة عودة النازحين السوريين الى بلادهم في أي تسوية سياسية لسوريا
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن معارضة روسية إيرانية تركية لقيام كيان كردي في سورية أو في العراق فرضت خطاً أحمر التزمت به واشنطن، لكن ذلك لم يمنع
عادت حليمة الى عادتها القديمة فطفت على السطح الخلافات السياسية والمناكفات التي ظهرت أمس بوضوح في مشهدين. الاول بين الرئيس ميشال عون من جهة والرئيسين نبيه بري وسعد الحريري من جهة أخرى، اذ دافع الاخيران عن حكومة الرئيس تمام سلام ورئيسها وعن قائد الجيش السابق العماد جان قهوجي في رد على كلام عون السابق وتغريدته ليوم أمس
على الخط الانتخابي، تخيم ظلال قاتمة على استحقاق الانتخابات النيابية في ايار 2018 بعد الاتفاق الضمني على دفن الانتخابات الفرعية. وقد دفعت المخاطر التي تتهدد هذا الاستحقاق الرئيس بري الى التأكيد انه لن يقبل بأي تمديد لمجلس النواب الحالي الممدد له ولو ساعة واحدة، محذراً من ان البلد سيطير وسيحصل انقلاب اذا حلم احد بالتمديد. وتتوزع المخاطر بين المواد القانونية التي تحتاج الى تعديل وخصوصا في ما يخص البطاقة الممغنطة والانتخاب في أماكن السكن.
- يتعرّض محافظ الشمال لضغوط من أحد النواب لإلغاء قرار اتخذه بحق رئيس بلدية مخالف للقوانين. (النهار) - بدأت مدارس توزع على أساتذتها لوائح التلامذة وتبيّن أنها رفعت العدد في الصف الواحد من 30 الى 40 لمزيد من التوفير فيما تنذر بعدم دفع السلسلة. (النهار)
يزداد الحديث عن المخاطر التي تطال إجراء الانتخابات النيابية المقبلة، مع الخشية من عدم القدرة على تنفيذ الاستحقاق في موعده في ظلّ الخلافات. «التسجيل المسبق» عقدة بارزة أمام العملية الانتخابية، ومع ذلك، لا تقارن بالتباينات التي لم تظهر بعد بين الكتل السياسية.
اللبنانيون توحدوا خلف جيشهم واعلنوا تضامنهم ووقوفهم مع اهالي العسكريين الشهداء وما حل بهم وما عانوه من انتظار قاتل ومرير حرك قلوبهم طوال شهور كانت بمثابة دهر.
يواجه استحقاق الانتخابات النيابية المقبلة خطراً حقيقيّاً، في ظلّ الانقسام الكبير بين الأطراف السياسية حول آلية تطبيق قانون الانتخاب الجديد. وللمرّة الثالثة، تجتمع اللجنة الوزارية المكلّفة بالبحث في تطبيق القانون، برئاسة رئيس الحكومة. وكانت الانقسامات السابقة لا تزال على حالها، مع تعنّت الأطراف وتمسّكها بمواقفها. وبحسب معلومات «الأخبار»، فإن مصير البطاقات الممغنطة لا يزال مجهولاً، مع انقسام حاد بين الأطراف حول ما إذا كان الاقتراع سيخضع للتسجيل المسبق إذا كان خارج مكان القيد، أو لا.