المدافعون عن عون لـ«القوّات»: خُذوا «الأشغال» مـن فرنجية!
هل هي فعلًا قراءة واقعية لعملية تقاسم الحقائب بين القوى المسيحية، كما يطرحها المدافعون عن الرئيس ميشال عون وصلاحيات الرئاسة بعد «اتفاق الطائف»؟ أم هي محاولة لمنع التقارب الوشيك بين «القوّات» و«المردة»، ولخربطة العلاقة بين «القوّات» والرئيس المكلّف سعد الحريري؟