«إلى الشارع... للإنقاذ في مواجهة سياسة الانهيار»
في موازاة الحركة السياسية المرتبطة بتشكيل الحكومة، كانت حركة أهلية وحزبية ونقابية تنشط في سبيل وضع حد لاستهتار السلطة بمصالح الناس، وإعطائها الأولوية للحفاظ على مصالحها الفئوية والطائفية من خلال حكومة محاصصة، لا تزال متعثرة لأسباب مرتبطة بالحصص حصراً.