تنذر الأزمات المالية والاجتماعية بمزيدٍ من التفاقم خصوصًا أن الأزمة الحكومية والسياسية المرشّحة لأن تطول إلى نهاية العهد، ستكون لها تداعيات مؤذية للغاية بدليل أن إضراب موظّفي القطاع العام المستمرّ منذ شهرَين بلا حل، حال حتى الآن دون دفع الرواتب للموظّفين والمتقاعدين.
بدا واضحًا مع مطلع الأسبوع أن الشلل السياسي الداخلي تمدّد بقوّة في كلّ الاتّجاهات مع انهيار كلّ إمكانات تشكيل حكومة جديدة في ظل القطيعة التامة بين رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي.
• كشف دبلوماسيٌ غربيٌ عن استفادةٍ مباشرة للبنان من «اتّفاق غزّة» لجهة مؤشّرات الدول الغربية لمنع حصول انفجار كبير في المنطقة، يحول دون وصول غاز الحوض الشرقي للمتوسّط. (اللواء) • يواجه مستشارٌ رئاسي وضعًا ملتبسًا، في ما خصّ دوره، عشية استحقاقٍ لم يعد بعيدًا! (اللواء)
قرّر أمس مجلس إدارة جمعية المصارف تنفيذ الإضراب الذي قرّرته الجمعية ليومٍ واحد اليوم الإثنين على أن تبحث الجمعية العمومية الأربعاء المقبل كلّ مشاكل القطاع وتعلن قراراتها في هذا الشأن علمًا أن غدًا الثلاثاء هو يوم عطلة لمناسبة ذكرى عاشوراء بحيث تقفل المصارف أيضًا.
بدا واضحًا أن الجولة الأخيرة من السجالات الحادة والعنيفة التي تبادلها
• يتحضّر تيار سياسي بارز لعقد خلوة
بينما ينتظر لبنان الجواب الإسرائيلي على الطروحات التي نقلها إلى تل أبيب من لبنان الوسيطُ الأميركي لترسيم الحدود آموس هوكشتاين، حيث درستها أمس الحكومةُ المصغرة الإسرائيلية.
• سأل عضوٌ في لقاءٍ نيابيّ مرجعه السياسيّ عن موقفه من ترشيح شخصية غير مدنية لرئاسة الجمهورية فقال إن موقفه المبدئي معروف وإن ترشيح البعض لهذه الشخصية مناورة في مواجهة المرشّح الجدّي المنافس للتفاهم على اسمٍ ثالث وإنه يفضّل دخول المرحلة النهائية بدل الشراكة في المناورات. (البناء) • تتابع جهات سياسية مسألة منح مأذونية طويلة لقائد لواء الحرس الجمهوري العميد بسّام الحلو في هذه المرحلة وما إذا كان لها علاقة باستحقاق ما سيحصل في قصر بعبدا في 31 تشرين. (نداء الوطن)
أقرّت لجنة المال بعد اجتماعها برئاسة النائب إبراهيم كنعان 9 مواد إضافية من الموازنة بعد إعادة صياغتها من قبل وزارة المال وتسليمها اليوم بانتظار الأرقام النهائية مطلع الأسبوع المقبل لتؤمّن توازنًا أكبر بين الإيرادات والنفقات.
لم يطو النسيان ملفّ عملاء العدو الإسرائيلي يومًا، بل كانَ دومًا في صلب خطّة «المحاربين» لـ«استعادة حقوق الطائفة».
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
