ممانعة حزب الله
في مؤشر إلى موقف
في مؤشر إلى موقف
بقي ملف تصويت الاغتراب في الواجهة، وأكّد رئيس حزب
• على رغم إنكار معرفته بأمورٍ كثيرة كانت تجري في مصرفه، إلّا أن التحقيق مع الرئيس السابق لمجلس إدارة بنك الاعتماد المصرفي طارق خليفة ومستشاره المالي رالف صيّاد، أظهر مستندات وقّعها الأول شخصيًا للتلاعب بحسابات عملاء لدى المصرف واستخدامها في
في الجانب التشريعي من الجلسة، فأقرّت الهيئة العامة للمجلس تعديل وإلغاء مواد القانون الصادر بالمرسوم رقم 56 تاريخ 11/3/2025 (الموازنة العامة للعام 2025)، وبند إبرام اتّفاقية قرض مع البنك الدولي لتنفيذ مشروع الطاقة المتجدّدة في لبنان بأكثرية 45 صوتًا.
قبل 11 شهرًا من موعد الانتخابات النيابية في أيار 2026 يمكن اعتبار الاشتباك السياسي والنيابي الذي شهدته الجلسة النيابية البارحة، طليعة معركة قانون الانتخاب كلًا، ولو أنها بدأت حول مسألة انتخاب المغتربين. وقد بدا واضحًا من خلال الوقائع المتشنّجة التي حصلت في بداية الجلسة، والتي توجّت بمغادرة نواب «القوّات اللبنانية» والكتائب وحركة الاستقلال ونواب مستقلّين آخرين، أن الاشتباك لن يتوقّف عند ملفّ الانتخاب الاغترابي بل سيتمدّد لاحقًا إلى مجمل ملفّ قانون الانتخاب في ظلّ إحالة كلّ المشاريع المطروحة على لجنةٍ فرعية لا تزال تنتظر مشروع الحكومة في شأن تعديل القانون النافذ.
• أبدى مسؤولٌ روحي استياءً كبيرًا من تهجّم أحد رجال الدين المسلمين في لبنان على بطريرك الروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي من دون أن يصدر أي ردّ عن المرجعية التي يتبع لها الشيخ المذكور. (النهار) • على غرار إجراءٍ اتّخذه أحد كبار المسؤولين، جرى بحثٌ بين مسؤولي لجنتَين نيابيتَين حول إمكان اتّخاذ قرار برفض مشاركة مستشاري الوزراء بديلًا عنهم في اجتماعات اللجان النيابية. (النهار)
٢. لحظت وزارة الاتّصالات في موازنة ٢٠٢٦ شبكات ألياف ضوئية وشبكات لاسلكية في مناطق عدّة من بيروت الكبرى، كما استكمالًا لتنفيذ الشبكات التي بدأ العمل فيها.
• بعد عملية اغتيال نفّذتها إسرائيل أمس، ظهر تشدّد وحذر في حركة العديد من الصرّافين الذين يتعاملون مع قياديين في
بمناسبة عيدَي الأب والموسيقى، أحيت «جمعيَّة عدل ورحمة» احتفالًا في مبنى المحكومين في سجن رومية المركزي، جمع فاقدي الحرّية تحت شعار «الفرح خميرة الحياة وغيمة الصيف التي تمطر الدفء»، في حضور رئيس الجمعية الأب الدكتور نجيب بعقليني وأمين الصندوق الأب طانيوس صعب والأخصائية النفسية الدكتورة لينا رياشي والمرشدة الاجتماعية عايدة نصر الله، فضلًا عن عناصر من قوى الأمن الداخلي.
وفقًا لمصادر دبلوماسية ينشط لبنان لحشد الدعم الدبلوماسي العربي والدولي لإنهاء الوضع الشاذ في الجنوب، ومنع اسرائيل من استكمال مغامرات التمرد على القرار 1701 ووقف النار، أو السعي للذهاب إلى «حرب صغيرة» أو كبيرة، تفرض على لبنان وحزب الله للذهاب إلى تسوية شاملة، انطلاقًا من وضع ملف السلاح على الطاولة قبل البدء بالتفاوض.